
اندلع الخلاف بين حزبي الأحرار والوطنيين بعد تباين وجهات النظر بشأن السياسات النووية والاقتصادية.
في أعقاب ذلك، أعلن الحزبان عن إنهاء تحالفهما الذي دام لعقود في خطوة صدمت الأوساط السياسية.
بدء مفاوضات إعادة الائتلاف
سارع زعيما الحزبين، ديفيد ليتلبراود من الوطنيين وسوزان لي من الأحرار، إلى إطلاق مفاوضات للمصالحة.
يرى الطرفان أهمية كبيرة في تجاوز الانقسام، خصوصًا مع اقتراب الانتخابات الفيدرالية.
دور القادة التاريخيين
مارس القادة السابقون للحزبين، مثل جون هوارد وتوني أبوت، ضغوطًا قوية لتشجيع إعادة التحالف.
دعوا إلى تغليب المصلحة الوطنية على الحسابات الحزبية وتقديم جبهة موحدة ضد حزب العمال.
احتمالات المصالحة
تتجه المؤشرات إلى أن الطرفين سيحققان تقدمًا في إعادة بناء التحالف، مع وجود أرضية مشتركة قوية.
يناقش الطرفان حاليًا وثيقة مبادئ جديدة تراعي مصالح الناخبين وتجنب الخلافات السابقة.