قال الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترمب، إن ابنته إيفانكا كان ينبغي أن تكون سفيرة للأمم المتحدة، و«القادة الأكثر روعة» يأتون من أسكوتلندا مثل والدته.
وأضاف ترمب، خلال المشاركة في فعالية لمؤسسة «الأمهات من أجل الحرية»، (الجمعة)، أنه أراد تعيين إيفانكا، سفيرةً لأميركا في الأمم المتحدة، لكنها اختارت بدلاً من ذلك العمل على خلق فرص العمل وتشغيل ملايين الأشخاص، وفقاً لصحيفة «الغارديان» البريطانية.
وذكر: «قلت، ستكون سفيرة رائعة للأمم المتحدة، ولن يكون هناك أحد يتنافس معها، ولكنها قالت (يا أبي، لا أريد أن أفعل ذلك، أريد فقط مساعدة الناس على الحصول على وظائف)».
يذكر أن إيفانكا كانت مستشارة كبيرة في إدارة ترمب، ولكنها غائبة عن حملته الانتخابية هذه المرة.
وخلال حديثه جدّد هجومه على منافسته السابقة هيلاري كلينتون، والرئيس جو بايدن، ومنافسته الحالية كامالا هاريس، التي وصفها بأنها «ماركسية».
وكذلك عاد لوصف الرياضية الجزائرية إيمان خليف الحاصلة على الميدالية الذهبية في «أولمبياد باريس» في الملاكمة بأنها «متحولة جنسياً»، وهو زعم ردده من قبل دون دليل، بعدما انسحبت منافستها الإيطالية خلال الأولمبياد.
وأضاف ترمب أنه «لا ينبغي السماح للنساء المتحولات جنسياً باللعب في رياضات أمام النساء».
ترمب: إيفانكا رفضت أن تصبح سفيرة لدى الأمم المتحدة وفضّلت توفير فرص عمل للملايين
Related Posts
كارولين كينيدي – العلاقات بين أستراليا والولايات المتحدة “لا تتزعزع”