تقدمت بلدية شمال سيدني بطلب زيادة الرسوم السكنية بنسبة 87% خلال عامين. الخطة تضمنت رفع الرسوم من 715 إلى 1548 دولارًا.

مبررات غير كافية حسب الهيئة

رفضت IPART الخطة بعد مراجعة لم تجد فيها مبررات قوية. الهيئة لاحظت غموضًا في كيفية استخدام الأموال الناتجة.

احتجاجات جماهيرية ضد القرار

تحولت جلسة المجلس إلى فوضى في فبراير، مع تنديدات من السكان ومطالبات باستقالة الأعضاء المؤيدين للخطة. العمدة وصفت الوضع بأنه “مخزٍ”.

قلق بشأن المسبح الأولمبي

أبدى السكان مخاوف من توجيه الأموال إلى مشروع المسبح الذي لا يزال غير مكتمل منذ 2021.

القرار البديل: رفع محدود

سمحت الهيئة برفع محدود بنسبة 4% فقط، وأتاحت فرصة تقديم طلب جديد في المستقبل.

عجز مالي محتمل

العمدة بيكر صرحت بأن تقليص 25 مليون دولار من الميزانية أمر لا مفر منه. ورفضت بيع الأصول كحل سريع.

التجربة تتكرر في الشواطئ الشمالية

بلدية الشواطئ الشمالية واجهت قرارًا مشابهًا، حيث وافقت الهيئة على عامين فقط من خطة رفع الرسوم.

المجالس تقدم خدمات متنوعة

أكدت العمدة هاينز أن المجالس تلعب دورًا أكبر من مجرد إدارة الطرق والنفايات، فهي تدير أصولًا حيوية للمجتمع.