جهاديون داخل سجن غولبورن وعبر شبكة التواصل الاجتماعي Instagram طالبوا بجمع المساعدات المالية والهبات لمساعدة «الأخوة الذين يعانون ويكافحون داخل السجون».
«حملة التوعية» كما اطلق عليها والتي يقودها مساجين في سجن غولبورن الشديد الحراسة تلقوا دعماً من متطرف بريطاني ابو حليمه، الذي دعا الى جمع الاموال لدعم عائلات المساجين والمعتقلين بتهم الارهاب، حسب مؤسسة نيوز كورب.
وعلم ان ابو حليمة احدث ضجة في وسائل الاعلام بعد ان نشر دعوته على الفايسبوك واليوتيوب مطالباً الشباب الاسترالي لدعم التطرف. وهذا ما دفع الى اقفال حسابه الخاص.
وذكرت نيوز كورب ان مجموعة من الاصوليين المتطرفين في استراليا الذين يلقون عقوبة السجن بعد ادانتهم يدعمون هذه الدعوة. وذكر منهم بلال بن احمد وشاه الاحمدزي الذي ادين بقتل رجل الاسبوع الماضي.