
ساعةٌ رمليَّة
لميس طوبجي – سدني في كلِّ ما نَفْعلَه ثَمَّةَ شيءٌ خَفِيٌّ غيرُ مرئيّ، شيءٌ يشبه حبَّات الرِّمال الذَّهبيَّة النَّاعمة والتي تنزلقُ من بين أصابعنا ببساطة.
لميس طوبجي – سدني في كلِّ ما نَفْعلَه ثَمَّةَ شيءٌ خَفِيٌّ غيرُ مرئيّ، شيءٌ يشبه حبَّات الرِّمال الذَّهبيَّة النَّاعمة والتي تنزلقُ من بين أصابعنا ببساطة.
لميس طوبجي – سدني «نُولَد فنعيش فنموت» قصة قصيرة من ثلاث كلمات ولكنها حكاية طويلة. «وما هو أهمُّ شيء في الدنيا؟» تصطفُّ إجابات كثيرة خلف
لميس طوبجي-سيدني يُلملم الشتاء حقيبته ويمضي، يسلِّم مفتاح الفصول إلى الربيع، ويترك لنا ثلوجاً تذوب دفئاً فوق سلالم الحياة، نخرج من منازلنا بعد طول شتاء،
لميس طوبجي – سدني فارسٌ يحمل سيفاً ويقف على شريطٍ فيلمي، فارسٌ يزن أربعة كيلوغرامات تقريباً، ويبلغ طوله أربعةً وثلاثين سنتيمتراً، فارسٌ ليس حقيقيَّاً وإنما
لميس طوبجي – سدني إلى أين أنت ذاهب؟ إلى الحديقة, إلى العمل, إلى المنزل. إلى أين أنت ذاهب؟ سؤال نعلم تماماً إجابته حين نُسأَلُ عنه,
لميس طوبجي- سدني والماءُ يبدأُ من دمشقَ فحيثما أسْنَدْتَ رأسك جدولٌ ينسابُ تبدو الصورة الشعرية في بيت نزار قباني جميلة .. وهي ترمز إلى غزارة
بقلم لميس طوبجي «» ألو .. ألو .. الشام .. ستي؟ ستي يا ستي .. اشتقتلك يا ستي .. علِّي صوتك .. صوتك بعيد ..
لميس طوبجي- سدني كان يا ما كان في قديم الزمان … كان هناك وطنٌ جميلٌ .. اسمه سوريا .. تلك حكاية تسردها الجدَّة على مسامعنا
لميس طوبجي-سيدني لا أستطيع أن أكتب عن دمشق دون أن يعرِّش الخوف على أصابعي لا الياسمينُ كما قال نزار قباني .. ولا أستطيع أن أنطق
لميس طوبجي-سيدني أجسامٌ من غير أرواح .. جسد مطاطي أو بلاستيكي أو قماشي أو ورقي أو خشبي .. جسد على هيئة إنسان أو حيوان ..