قال رئيس حكومة ولاية فيكتوريا دانيال أندروز ان رغم الاغلاق الذي يخيم على الولاية الى ان ذلك لن يؤدي الى نقص الأغذية فيها. فان القيود المفروضة على ساعات العمل وتحديد عدد الموظفين في النتاجر الكبرى وانخفاض نسبة انتاج الدواجن بمعدل 80% الى انه لا يزال هناك كميات كافية من الأغذية. ويعمل الآن عدد أقل من العمال من المتاجر لكن توجد إمدادات كافية وحذر أندروز المتسوقين من سكان الولاية من الهلع والتهافت من شراء كميات كبيرة من الأطعمة. في هذه الأثناء اعلنت الحكومة الفيديرالية على لسان وزير الصحة الفيديرالي غريغ هانت عن تخصيص 5 مليون دولار للصحة النفسية بسبب المشاكل النفسية الناجمة عن الاغلاق.