غرد الكاتب و المحلِّل السياسي المحامي جوزيف ابو فاضل،على حسابه عبر منصة “إكس“:

صفعة”عائليّة” على وجه #ماكرون الذي”صفع” التحقيق في #انفجار_مرفأ_بيروت و”صفع” بالتكافل والتضامن مع اليسار العالمي #الخرائري_السوروسّي والإسلام السياسي و #أرطة_كلنا_أرادة و #أرطة_ما_خلونا و #أرطة_شيربا قطاعات المال والأعمال والمصارف والإقتصاد طمعاً بإنشاء(5)مصارف جديدة،دون السؤال عن مصير الشعب اللبناني- #أموال_المودعين، بل فقط لأخذه إمتيازات أعمال المرافق،كمثل مرفأ #بيروت و #طرابلس وغيرهما..في عهد الفساد عهد أبو طحين..!! أي في #السلطة_الحاكمة_الفاسدة يومها،التي أهدرت على الكهرباء المقطوعة والسدود”المبخوشة”أكثر من 25 مليار $ بشهادة #التدقيق_الجنائي الذي تغنّى به #العهد_القوي_البائد و”خرسوا” بعد التقرير حتى اليوم لانفضاح أمرهم،،! وكذلك لأكثر من 30 مليار $ الذي أهدروها على الدعم وتهريب القسم الأكبر منه بعد أن وضعوا المسدس في رأس الحاكم #رياض_سلامة وها هم نوابه أعضاء المجلس المركزي حالياً-اليوم ،المشاركين والموقعين والشهود على صرف وهدر #أموال_المودعين بالقوة متناغمة مع بلطجة وغطرسة القضاء يومها..!! لقد سُقت هذه المقدمة البسيطة لبيان حق ما قد سلف، وليعلم المتآمرون على وطنهم ومؤسساته أن دورهم قادم في” الصفعة” على وجوههم كما “الصفعة” التي تلقاها #ماكرون لكن ليس من أهل بيتهم وحسب بل ب “لَبْطَه” سيتشارك فيها كل “الشعب اللبناني العظيم..!!” وليعلم المتآمرون والظالمون جميعا أن لبنان دولة لها سلطات ومؤسسات وجيش وقوى أمنية وعلمٌ ونشيد وحدود و”قضاء”..!! ولا بدّ من تذكير الرئيس الفرنسي #إيمانويل_ماكرون أن لبنان-دولة ذو تاريخ وموقع ودور عريق وهو صديق-صدوق ل #فرنسا وأن #ماكرون قد “صفَع” نفسه بيده عندما عامل #لبنان بصفقات تجارية كمثل” بوركينا فاسو ” أي ” من أجل حفنة من الدولارات “!! وتناسى #ماكرون ذاته نظرة اللبنانييّن واللبنانيّات بمحبة واعتزاز إلى الشعب الفرنسي الشقيق، وإلى عظمة #فرنسا و #عظمَة الثورة الفرنسيّة المباركة وهدم التسلط والظلم – هدم سجن #الباستيل وصولا إلى عظمَة #قِيَم الجمهورية، الفرنسيّة الخامسة..!!