
أرجو قبول اعتذاري!
أرجو قبول اعتذاري! أنطوان القزي أعتذر من كل الأصدقاء في سدني الذين انتقدتهم في السنوات الأخيرة، لأنهم تسلّموا دروعاً “عالطالع وعالنازل”ً في الصالونات و”المطابخ” وعلى
أرجو قبول اعتذاري! أنطوان القزي أعتذر من كل الأصدقاء في سدني الذين انتقدتهم في السنوات الأخيرة، لأنهم تسلّموا دروعاً “عالطالع وعالنازل”ً في الصالونات و”المطابخ” وعلى
“ده كان أيام زمان”!؟. أنطوان القزي لم تعد تهمّ اللبنانيين الخروقات الجويّة والبحرية الإسرائيلية، ولا تمركز دبابة ميركافا قرب الشريط الحدودي.. “ده كان أيام زمان”،
أنطوان القزي على إيفاع الخوف من كورونا، وعلى إيقاع غياب المؤمنين، يُحتفل بقداس منتصف الليل بمناسبة عيد الميلاد في بيت لحم في الضفة الغربية
يا طفل المغارة! أنطوان القزي من أين أبدأ يا طفل المغارة، وكيف أتوجّه إليك في هذا العيد؟. جرّدوا ال”سنتا كلوز” من الهدايا، صادروا
الأسد يطرد صلاح الدين! أنطوان القزي أخبرونا أن حزب البعث العربي الإشتراكي أراده ميشال عفلق وصلاح البيطار وزكي الأرسوزي سنة 1947 حزباً علمانياً.. ومع النظام
“نواطير بيروت وثعالبها”؟! أنطوان القزي نواطير بيروت يتهرّبون من المسؤوليات، يتهمون القضاء بالتمييز والتحيّز في الإستدعاءات، بعدما اتهموه بالأمس بالتباطؤ في
15 عاماً يا جبران؟! أنطوان القزي يقولون أنَّ مَن سلاحُه القلم لا تقتله رصاصة، ومَن متراسُه الكلمة والرأي الحر، لا ينالُ منه غدر اللؤماء ومكائدهم،
الشهامة الأردنية.. إتعظوا !! أنطوان القزي على سيرة استدعاء القضاء الليناني لعدد من الضباط الكيار بتهمة الإثراء غير المشروع قرأت أمس الأول
إبريق الزيت الصيني! أنطوان القزي على الأستراليين أن يتعوّدوا على الإفتراءات والمزاعم الصينية، فهي أطول من أي فيلم أميركي طويل. إذ كيف للحمَل أن يأمن
أنطوان القزي تسير المآسي على اللبنانيين والفلسطينيين بشكل متسارع، وليس مصدرها الأميركيون أو الروس بل هم الأشقاء العرب. هل تتذكرون أن شرط الإمارات والبحرين