اضطرت المثلية الجنس “إيڤون سيليه” من ترك وضيفتها من جيش الدفاع بعد قضائها ١٠ سنوات من العمل حيث كانت مسؤولة عن تدريب الجنود الجدد. وحينما كان عمرها ٢٨ عاماً قالت انها اكتشفت ميولها الجنسية المثلية مما أدى الى تخفيض مرتبتها في الجيش من فئة القمة في السرية الى الثقة فيها مما أسقط من حقها تدريب المجندات مما يعني عدم ترقيتها في المستقبل واضطرت “سيليه” الى الاستقالة من منصبها بسبب فرض قيود على مثليي الجنس مما أدى الى معاناتها وتعذيبها النفسي بسبب تلك القيود.
وطالبت مع مثليي الجنس تقديم الاعتذار لهم ولكن الحكومة لم تلبي مطالبهم.