عندما تتحرك مشاعر الإنسانية لدى الأطفال، فهذا يعني ان غرسة الكبار قد نمت وباتت تعطي ثماراً وهذا ما حصل مع حفيدي الحاج علي ديب الوجه الانساني المعروف في الجالية اللبنانية جوردان ورامي …. وقلبه الكبير لم يتسع للفرحة وعينه لم تتسع لدمعة الفرح وهو يرى حفيديه يسطّران عنواناً انسانياً مشرقاً ليس غريباً عن هذه العائلة.
فقد كتب الحاج الصديق علي ديب على موقعه ما يلي؛
كان يومًا مشهودًا 000 يومًا شعرت بالفرحة تغمر قلبي حينما قدر الله سبحانه وتعالى لي وانا اشهد على التربية الصالحة لاحفادي جوردن ورامي وهم يسيران على نهج والديهم عماد ومحمد ديب للتسابق لعمل الخير
نعم استطاع جوردن ورامي ورفيقهم مكسيم من حصد مبلغ ما يزيد عن 76000$ 76000$ الف دولار لمساعدة مرضى سرطا ن الدم
شكر لأغلى الناس ابنائي الاحباء والشكر موصول لكل من ساهم ودعم هذا المشروع الانساني ماديًا ومعنويا