رفع المتعاطفون مع خلافة الدولة الاسلامية دعوى قضائية ضد وكالة الاستخبارات «آزيو» بسبب إلغاء الحكومة لتأشيرات الاقامة والجنسية. وضمن الرافعين للقضايا ضد آزيو حالياً طالب أُلغيت إقامته وعامل في مكتب تاومبا ورجل وُجد انه قدم دعماً لوجيستياً لأحد الارهابيين الذي هاجموا الولايات المتحدة في شهر سبتمبر/ أيلول عام 1993.

فقد إضطرت آزيو ان تعقد الاجراءات في سرية تامة وإستعمال أسماء مستعارة في الدعاوي القضائية.