رفض الكاردينال جورج بيل ما وجدته المفوضية الملكية في التحقيق بالاعتداءات على الاطفال ونفى انه على معرفة بذلك حينما كان رئيسا للكنيسة.
فرفض بشدة أنه كان على معرفة بالاعتداءات الجنسية من رجال الدين وخصوصا القساوسة جيرالد ويدسيل وجون تاي وتيد داولين في السبعينات من القرن الماضي.
وقال الكاردينال بيل ان ادعاء المفوضية الملكية غير مدعوما بالادلة بينما تقول المفوضية انه كان يعلم بالاعتداءات على الاطفال ولكن قام باتخاذ إجراءات تهدف إلى تجنب الاشاعات.