نساء عربيات تسع تألّقن امس في مكتبة سدني يحملن سنابلهن الذهبية ويحصدنها على بيدر الكلمة، لتخرج الأرغفة كلمات عجنتها اقلام البوح والتألّق والسرد وأهدتها للمكتبة العربية في علبة هدية ًكُتب عليها ” لا تسأل الأشجار عن اسمائها”..

كتاب سجّل فتحاً في الكتابة الجماعية.. كما الريشة تلاعب ألواناً كثيرة لتولد لوحة آية في الجمال.

مبروك للنساء المبدعات التسع يزرعن لؤلؤات الشرق على ضفاف الباسيفيك.

مبروك التوقيع وعقبى لحصاد جديد.