تغطية واسعة لمواضيع حساسة في مقابلة أجراها كارل ستيفانوفيتش مع وزيرة الخارجية بيني وونغ في برنامج “توداي شو”. شملت أبرز النقاط تهمة التدخل الأجنبي، علاقة أستراليا بالصين، والاعتراف بدولة فلسطين.

تهمة التدخل الأجنبي

  • وُجهت تهمة “التدخل الأجنبي المتهور” لامرأة صينية بعد اتهامها بالتسلل إلى مجموعة دينية في كانبرا.
  • أكدت وونغ أنها لا تستطيع التعليق على تفاصيل القضية لأنها قيد النظر في المحاكم.
  • أشارت في تعليقات عامة إلى أن أستراليا لديها أطر قوية لحماية ديمقراطيتها ولن تتسامح مع أي تدخل أجنبي أو مراقبة أو مضايقة للمواطنين الأستراليين.
  • قالت إنها تثير موضوع التدخل الأجنبي بانتظام مع نظرائها الصينيين، لكنها لم تتطرق إلى هذه القضية تحديدًا مع بكين.

علاقة أستراليا مع الصين

  • عند سؤالها عما إذا كانت تثق بالصين، أجابت وونغ بأنها تثق بأن الصين ستتصرف بما يخدم مصالحها، وأن أستراليا ستتصرف بما يخدم مصالحها.
  • شددت على أن الحوار مع الصين لا يزيل الخلافات، لكنه يسمح لأستراليا بالتعبير عن آرائها والضغط من أجل مصالحها.
  • أكدت أن أستراليا “تدرك بوضوح مصالح الصين”.

الاعتراف بالدولة الفلسطينية

  • أفادت وونغ بأن أستراليا تعمل مع دول أخرى لتنسيق موقفها.
  • سلطت الضوء على أهمية وضرورة الموقف، محذرة من أنه “لن يتبقى أي فلسطين للاعتراف بها” إذا لم يعمل المجتمع الدولي معًا نحو حل الدولتين.
  • أكدت أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق الأمن لكل من الإسرائيليين والفلسطينيين.
  • قالت إن اجتماعًا رفيع المستوى للقادة في الأمم المتحدة في سبتمبر سيكون حدثًا رئيسيًا، وأن أستراليا ستواصل العمل مع الدول الأخرى حتى ذلك الحين.
  • ذكرت وونغ أن أستراليا ترغب في رؤية حماس تطلق سراح الرهائن وتُستبعد من أي دولة فلسطينية مستقبلية.

مواضيع أخرى

  • أكدت وونغ أن مكالمة هاتفية بين رئيس الوزراء أنتوني ألبانيز ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لم تحدث بعد. وأوضحت أنه في حال تمت، سيُعبر ألبانيز عن موقف أستراليا بضرورة وقف إطلاق النار، إطلاق سراح الرهائن، وتسهيل دخول المساعدات.
  • فيما يخص اجتماعًا محتملًا مع دونالد ترامب، قالت وونغ إنه لم يتم تنظيمه بعد، لكنها متأكدة من أنه سيحدث. وأشارت إلى أنها تفاعلت مع سكرتيره ماركو روبيو.