The war which is being launched by Israel against Gaza, has destroyed the infrastructure and killed until now 24 thousand Gaza civilians, most of them are women and children.
As Australia is merciful and humane country and granted about 860 temporary visas to come to Australia for those who have close relatives, the Government policy applies to pay for the expense of transit to Australia to these unfortunate people and people who sponsored them during their stay in Australia. About 127 people out of 860 arrived here already by the support of the government. However, the government stopped supporting them. We want to know what will be the destiny of the remaining people over there?
As we know you are travelling to Israel and west Bank this week. We ask you to help those people to come to Australia, since they have no money, no hope in surviving. Also, we ask you to pressure Israel to grant permanent ceasefire.
Could you please urge the Australian government to help the remaining 733 Palestinians and make the necessary facilitations to move to Australia.
Hani Elturk
Columnist at Eltelegraph Newspaper
hanimanoly@gmail.com
0422 378 522
رسالة مفتوحة لوزيرة خارجية استراليا بيني وونغ
ان الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة.. والتي دمرت البنى التحتية وليس معروفاً بالتاريخ حرباً شعواء ظالمة مثلها.. قتلت فيها ما يقارب من 23 ألف فلسطيني معظمهم من النساء والاطفال.
إنطلاقاً من الرحمة والانسانية منحت استراليا 860 تأشيرة لدخول استراليا للأشخاص الذين لهم أقارب من الدرجة الأولى مثل الزوج والزوجة والأمهات والاطفال.. وبالفعل وصل الى الاراضي الاسترالية 127 شخصاً من غزة عن طريق تكفل الحكومة الاسترالية بكافة النفقات.. ويقوم أقاربهم في استراليا بعملية مساعدتهم في الاستقرار المؤقت في استراليا.. ولا زال 733 شخصاً ينتظرون مساعدة الحكومة الاسترالية لإحضارهم الى استراليا.. والمطلوب تقديم المساعدة لهؤلاء الـ733 شخصاً من منطلق المساعدة الانسانية.
والمطلوب كذلك من وزيرة الخارجية التي تزور إسرائيل والضفة الغربية حالياً بالضغط على إسرائيل لوقف النار نهائياً.
هذه الشاعرة والأديبة الموهوبة
إلتقيتها في المركز الموسيقي منغمسة في الاستماع للموسيقى والغناء.. تعرفت عليها وقدمت لها نفسي.. وعرفت انها أديبة وشاعرة صدر لها خمسة كتب.. آخرها في استراليا يحمل عنوان «نزلاء المنام».
وهو عبارة عن مجموعة قصص قصيرة.. تمتعت بقراءتها.. وهي قصص مستوحاة من الواقع.. يمكن ان تسمى بأسلوبها الموسيقي انها تنتمي الى الأدب الرمزي الملتزم الهادف.. ولكن بأسلوب عالي المستوى.. ولا غرابة في ذلك.. فهي تحمل مؤهلات جامعية في اللغة العربية.
في قصة «أمينة المجنونة» التي وردت في الكتاب تشير المؤلفة بدون ذكر الإسم الى الزعيم الأسمر الذي كانت خطاباته في الجمهورية بل في العالم العربي.. وهي تقصد الزعيم الخالد عبد الناصر.. مع ان المؤلفة آمان السيد لم تذكر إسمه.
ان مجموعة القصص في الكتاب تجذب القارئ متابعة سردها والتمتع بقراءتها.
والكتاب يحتوي 120 صفحة من الطبع الصغير ويمكن الحصول عليه من المؤلفة آمان السيد.