بعد توفيع كتابه «حين تتعرّى الجهات» مساء الأحد كتب الزميل عباس مراد ما يلي:
انتم رسل الصداقة، انتم الصديقات والأصدقاء رفاق الغربة، اللواتي والذين يخففون من مواجع البعد، فكنتم الأهل والعون والفرح… الذي ما كان ليكون لولا انتم، لان اصراركم على حضور هذا الحفل المميز بوجودكم رغم سوء الأحوال الجوية.
مرة أخرى تثبتون انكم الأوفياء الذين واللواتي اكبر بكم ومعكم لأنكم انتم وسام الصداقة التي اعتز بها والتي ولدت ونمت في تيه الهجرة والغربة، إن قلت اشكركم فهذا قليل.
شكراً للمتكلمين الشاعر فؤاد نعمان الخوري على كلمته المطرزة بعيون الابداع…
شكراً للإعلامية سوزان حوراني التي تنهل من كتاب الوفاء والمحبة…
شكرا للمهندس الشاعر بدوي الحاج الذي قطف اجمل الورود من آرده الى عيترون.
شكراً للدكتورة بهية ابو حمد المبادرة لتشجيع العمل الثقافي والمثقفين والتي قدمت لي درعاً تقديرياً.
شكراً لعريف الحفل الدكتور عماد برو عماد الأخوة والالتزام والوفاء…
شكراً لكل من حضر وعمل على إنجاح هذه المناسبة من مؤسسات واحزاب وافراد كلٌ باسمه ومقامه