من المتوقع أن تجرى الانتخابات الفرعية في خمسة مقاعد في الولاية بعد اعتزال جودي مكاي معترك السياسية الزعيمة السابقة لحزب العمال بعد قضائها خمسة عشر عاما كنائب في البرلمان.

وقد حلّ مكانها في قيادة الحزب كريس مينز الذي قال أنه يشعر بالاعتزاز بالعمل مع أول زعيم امرأة في حزب العمال في الولاية، وقد طلب منها إعادة النظر في قرارها ولكنها رفضت التراجع.

وقال رئيس الحكومة دومينيك بيروتيت: “أتمنى لجودي الأفضل بعد اعتزالها مجال السياسة وبالرغم من وجود اختلافات سياسية إلا أنه يجب الاعتراف أنها كانت زعيمة قوية مدافعة عن مجتمعها وحزبها خلال تقلدها المنصب”.