يحاول داريل ساتلينك القاتل لعدة نساء والمدان بالسجن لمدى الحياة الحصول على حريته من خلال كشفه عن مكان دفنه لإحدى ضحاياه تودي لاركوم.

فقد غادر ساتلينك البالغ من العمر 84 عاما السجن مع فريق من الشرطة من زنزانته للكشف عن مكان دفن لاركوم التي كانت تبلغ من العمر 21 عاماً حينما قتلها عام 1987.

وأشار ساتلينك إلى أن مكان دفنها هو مدينة سيلفر بالقرب من منطقة ملبيرا.

فقد أمضى ساتلينك مع عدد كبير من المخبرين والكلاب الشامة من أجل معرفة مكان دفن لاركوم ولكن لم يعثر على الجثة.

وكان ساتلينك قد قال للشرطة أنه دفن لاركوم في مدينة سيلفر ولكن لم تعثر الشرطة على أي بقايا.

وقال والد جودي لاركوم أن أغلب الظن أن ساتلينك أراد الخروج من السجن في جولة ولم يقل الحقيقة.