بعد تعيينه زعيماً لحزب العمال في ولاية نيو ساوث ويلز قال كريس مينز أن أصعب وقت كان في حياته حينما كان يقوم بمهام الأم لطفلين لمدة عامين وكانت زوجته آن تعمل بوظيفة.

ورغم ذلك قال أن مهامه كأم في المنزل أقل توتراً من العمل في معترك السياسة.

وكان رئيس الحكومة الأسبق موريس يما هو الذي توسط في التسوية بين المنافسين على الزعامة للحزب وهما مايكل دالي وكريس مينز وموريس يما هو الذي عرف مين بزوجته أن منذ عدة سنوات وقال مينز بأنه سوف يحقق النصر لحزب العمال في الانتخابات المقبلة بالرغم من أن ذلك ليس سهلاً وصرح بأن أولوياته في الحكم حينما يفوز بالانتخابات سوف يخفف من عبء المعيشة.

ورفع قيمة الأجور والمرتبات وعلى الأطفال التعلم إجبارياً لغة ثانية.

كذلك فإن أسعار العقارات وتخفيضها سيكون جزءاً في سياسته المقبلة.