أمسك بنائب رئيس حكومة كوينزلاند ستيفن مايلز وهو يقضي أجازته في بايرون باي في نيو ساوث ويلز رغم انه حث المواطنين في كوينزلاند علىعدم قضاء الأجازة في نيو ساوث ويلز. وقد أُتهم مايلز بالنفاق حيث أمضى عاماً يحاضر الكوينزلانديين بعدم إنفاق أموالهم بالسياحة في نيو ساوث ويلز ورفضه تسديد فاتورة كوينزلاند لنيو ساوث ويلز هي تكلفة مكوث الاستراليين العائدين من الخارج في الحجر الصحي في فنادق سيدني، قد أُمسك به وهو يقضي أجازته في نيو ساوث ويلز.
فأجاب مايلز بان حكومة الإئتلاف التي يترأسها سكوت موريسون الذي أمضى أجازته في هاواي بينما كانت الحرائق تلتهم نيو ساوث ويلز وكان من المفروض على موريسون أن يرجئ الاجازة.
فقد عانى قطاع السياحة في كوينزلاند وبلغت قيمة خسائره 13 مليار دولار بسبب إغلاق حكومة كوينزلاند الحدود مع نيو ساوث ويلز بسبب كورونا.