ذكرت صحيفة الصنداي تلغراف في عددها الصادر امس الأحد أن كلية الصادق قد استخدمت أموال دافعي الضريبة إلى مؤسسة خيرية إسلامية حوالي عامين ابتداء من العام 2015.
وتشير الاتهامات الى أن الكلية قد دفعت للجمعية العلوية الإسلامية مالاً لأغراض التملك والسلع والخدمات التي ليس لها علاقة بإدارة الكلية.
فقد تلقت الكلية عام 2018 من صندوق تمويل غونسكي للتعليم 11205 دولارات وخرقت قانون التعليم الصادر عام 1990 الذي ينص على ان المساعدة المالية يجب ألا تقدم للمدارس التي للربح.
هذا وتضم المدرسة 630 تلميذا من الروضة وحتى الصف الثاني عشر في ياغونا وغرين أيكر.
اتهام مدرسة إسلامية بإساءة استخدام المال العام
Related Posts
كلمة مؤثرة من أنتوني ألبانيزي في ذكرى مرور 20 عاماً على كارثة تسونامي يوم الملاكمة عام 2004
النائبة المخلوعة مويرا ديمينج ستظل منفية خارج غرفة الحزب