نفى رئيس الوزراء طوني آبوت انه المبادر في مشاركة استراليا في الضربات الجوية على تنظيم داعش في سوريا كما نشرت صحيفة سدني مورنينغ هيرالد والتي افادت بأن آبوت هوالذي دفع الرئيس الاميركي باراك اوباما لطلب رسمياً توسيع الضربات الجوية على العراق الى شمال سوريا.
فقد اوضح آبوت ان اوباما هو الذي طلب منه المشاركة الاسترالية واعرب آبوت عن استعداده لدراسة الطلب فور تسلمه من الولايات المتحدة.
واكد وزير الخزانة جو هوكي ان الولايات المتحدة هي التي طلبت من استراليا قصف قواعد التنظيم في سوريا.