سركيس كرم
(المشاغب)
عزيزي القلم..تمهّل … يكفيك مشاغبات..
(جورج الريف)
نظرات المتفرجين الجبناء الكثر توازي بفقدان حسها الانساني وبإنعدام نخوتها وحشية طعنات المجرم طارق اليتيم..
(مؤهلات)
مجرد سؤال برسم المعنيين: ماذا ينقص هؤلاء الاساتذة بالنضال والسياسة والعمل الوطني والتشريعي من مؤهلات لكي يتم طرح أسماءهم وحثهم بالتالي على دخول حلبة المنافسة على رئاسة التيار الوطني الحر: ابراهيم كنعان، نبيل نقولا، زياد أسود، سيمون أبي رميا ….!!!
(النقد)
كم هي واهنة تلك المؤسسات التي لا تتقبل النقد..! ألا يدرك القيمون عليها أنه وبإصرارهم على رفض سماع الرأي الآخر مهما كان موضوعيا يتعامون عن الأخطاء الفادحة التي يرتكبونها بتواتر مقلق والتي ستؤدي بهم وبمؤسساتهم الى ما لا نتمناه..!
(كلامكم أوسمة)
كتب الاستاذ الياس الشدياق: «ينساب حبر قلمك على ورقة خرساء فيجعلها تحمل المعرفة لطلاب الحقيقة.. «
(الأدب من دون أدب..خسارة)
وحسبنا بأنه على الكاتب ان يجسّد في شخصيته وتصرفاته ما «يبشّر» به ويرفع لواءه، وإلا فقدت الكلمات معناها مهما كانت جميلة.. فالسلاح الفكري الأمضى في ميادين الكلمة يكون أكثر فعالية بصلابة الثبات وصفاء الصراحة، وهو كذلك وقبل كل شيء في الشفافية التي لا يطالها غبار تهجمات قلة من بائعي الكلام. كذلك لا تتأكد الإستمرارية الأدبية إلا عبر السعي الدؤوب الى تطوير الذات والقدرات والإصرارعلى تحمل مسؤولية ما يكتب ويتم نشره من دون الأختباء وراء أحد هرباً من المسؤولية..
(الأشرار والأخيار)
كنا نضحّي ليل نهار
كرامة تا نبقى أحرار
رفضنا ظلم الوصاية
وواجهنا كل «الأشرار»
اليوم إنقلبت اﻵية
وما بقى فينا نختار
تا صرنا بالنهاية
ننطر توريث «اﻷخيار»