اقر شرطي وهو عنصر موظف لدى الشرطة الفيدرالية انه مذنب في تهمة مطاردة شريكته السابقة والحصول على عنوانها الجديد من سجل المعلومات الشخصية للشرطة.
واقر رومان آيجينسون (53 سنة) بذنبه ومسؤوليته عن تهمتين وجهت اليه في محكمة كانبيرا نهار امس.
وكشف ان الصديقان انفصلا بعد ان اكتشفت الزميلة ان رومان تزوج من امرأة روسية خلال غيابها عن استراليا.
وكان رومان، وهو جندي روسي سابق قد التحق بالشرطة الفيدرالية في فرع مكافحة الارهاب.
وكان آيجينسون قد امضى بضعة اشهر قيد الاحتجاز قبل ان اطلق سراحه بكفالة ويصدر الحكم بحقه خلال شهر آب اغسطس.