على الرغم من التطمينات التي أطلقها المدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم حول ملف العسكريين المخطوفين من قبل «جبهة النصرة»، قطع أهالي العسكريين الطريق في منطقة رياض الصلح، وسط بيروت، بحجة عدم حصولهم على أي معطى جديد.

وحدد الأهالي الخميس المقبل موعداً للحصول على «معطيات جدية»، وإلا فالتصعيد «دون الاكتفاء بإقفال طريق بعينها». واشتكى ذوو المخطوفين لدى «داعش» وعددهم تسعة، من أنهم لم يحصلوا على أي معلومات حول ابنائهم منذ مدة طويلة.