بينما كانت الطفلة رابي تورزبي (5 سنوات) في باص المدرسة نسي سائق الباص رابي في الباص وعاد الباص الى مركز ايقاف الباصات اغلقه وذهب في حال سبيله.. بقيت رابي وحيدة في الباص واخذت تسغيث فلم يسمعها احد وخافت جداً فقامت بتحطيم شباك الباص الى ان تمكنت من تحرير نفسها من فراغ الباص ورجعت الى عائلتها بأمان وهي تتلقى الاستشارة النفسية من شدة خوفها.. وكان والداها ينتظران معرفة لماذا تأخر الباص عن ايصالها في المكان المحدد.. وتجري دائرة التعليم التحقيق لمعرفة ملابسات الحادث.. واكد موظف تلقي الشكاوى من موظفي الحكومة انه تلقى شكوى من عائلة ثورزبي ويحقق في الشكوى.