منتخب عمان لكرة القدم هو ممثل عُمان الرسمي في رياضة كرة القدم، وتصنيفه العالمي 69 ويشرف عليه الإتحاد العماني لكرة القدم. تأسس الاتحاد العماني لكرة القدم عام 1978 وإنظم إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم عام 1979. حل المنتخب العماني للناشئين تحت 17 سنة بالمركز الرابع ببطولة كأس العالم1994. فاز المنتخب العماني الأول ببطولة واحدة وهي كأس الخليج 19 التي اقيمت في سلطنة عمان. يبلغ عدد الاندية بعمان 45 ناديا مقسمين بين الدرجات الثلاثة : 12 ناديا بالأولى، 13 ناديا بالثانية و20 ناديا بالثالثة.
افضل تصنيف: عام 2004 وصل المنتخب العماني تصنيفه 50 ولم يتعداه منذ ذاك الحين ويعد هذا التصنيف الافضله له
افضل منتخب للشباب : من عام 2007—عام 2014 وضم المنتخب افضل اللاعبين ع مستوى السلطنة ومنهم تشكيله سميت بالخرافيه الحارس: ماجد البلوشي. وعبدالله الغيثي خط الدفاع : وليد وجاسم وخليل وحمود ومازن خالد خط الوسط: حمد وحسن. ودادو مهاجمين:عيسى وعزيز وعوف وحميد
تأسس الإتحاد العماني لكرة القدم عام 1978 وأنضم إلى الإتحاد الأسيوي لكرة القدم عام 1979 والى الإتحاد الدولي لكرة القدم 1980
أكبر فوز حققة المنتخب العماني عام 2001 / 4/ 30 في التصفيات المؤهلة لكأس العالم كوريا واليابان 2002 . وكانت نتيجة المباراة : منتخب عمان 12-0 منتخب لاوس
وأكبر خسارة كانت في عام 1998 /12 /10 حيث فاز فيها صاحب الأرض المنتخب الصيني 6-1 على منتخب عمان وهذه تعد أكبر خساره في مباراة رسمية دوليه موثقه في ارشيف الاتحاد الدولي بعيداً عن نتائج مباريات كأس الخليج والبطولات العربية الغير معترفه من الفيفا المنتخب الأول.
احرز المنتخب العماني الأول كأس الخليج 19 والوصيف في اخر بطولتين لكأس الخليج ولم يحرز أي بطولة قارية أو عالمية سوى 4 بطولات وديه دوليه الأولى كانت في الدورة الدولية في قطر عام 1994 والثانية كانت في دورة البحرين الدويه عام والثالثه في بطولة عمان الدولية عام 2008 والرابعة كانت بطولة الوحدة اليمنية الوديه عام 2010 اسم منتخب عمان اسم صعب وأصبحت له مكانه كبيرة بحكم المستوى الذي يقدمه في كافة البطولات ومن خلال هذه السطور التي سنسردها عن منتخبنا خلال مشواره الكروي وهي على النحو التالي :
خاض المنتخب العماني أول بطولتين وديتين الأولى خلال دورة قطر الدولية عام 1994 بعد فوزه على قطر 2/1 في مباراة نهائية أما الثانية فكانت في البحرين بعد فوزه على فنلندا بضربات الترجيح وبطولو عمان الدولية 2008الذي ربحها بعد الفوز على منتخب الإكوادور 2\0 كما فاز بلقب بطولة الوحدة اليمنية  2010بعد فوزه على بوركينا فاسو 2\0.
أحرز المنتخب الأول المركز الثالث في كاس LG في إيران عام 2001
شارك المنتخب الأول في معظم البطولات الأسيوية وسجل حضورا فنيا ببطولة كأس آسيا التي أقيمت عام 2004 بالصين وكان يمتلك كل المقومات الجديرة بالبطولة
المنتخب الأول
أبرز انجازاته هو لقب بطل خليجي 19 في مسقط بعد أن فاز في المباراة النهائية على المنتخب السعودي وهناك انجازات أخرى سنذكرها بالتفاصيل كالتالي :
تعد أول مباراة رسمية بعد أن انظم الاتحاد العماني إلى الاتحاد الدولي (فيفا) عام 1980 هي مباراة عمان – قطر في دورة الخليج 6 وخسر المنتخب العماني 3-0 .
كما خاض المنتخب العماني أول بطولتين وديتين الأولى خلال دورة قطر الدولية عام 1994 بعد فوزه على قطر 2/1 في مباراة نهائية أما الثانية فكانت في البحرين بعد فوزه على فنلندا بضربات الترجيح 0
دورات الخليج
بعد أن غابت السلطنة عن النسختين الأولى والثانية، شاركت عمان في البطولة الثالثة في الكويت عام 1974.
في يناير من عام 1974 بدأ التجمع الأول لمنتخب عمان من اجل كأس الخليج، وكان في منطقة «بيت الفلج»، كان التجمع سريعا ولم يقصد منه تحقيق شيء من المكتسبات الرياضية المحددة، وكان الهدف اسمى بكثير من ذلك واستدعي يومها 24 لاعبا هم: بخيت الماس، سعود الحبشي، مطر عبد ربه، أحمد نصيب، محمد باحريش، جبل خميس، عبد القادر الذهب، ناصر علي، محمد بهوان، حديد العلوي، مسلم العلوي، نصيب بلال، مبارك خميس، جمال أحمد، طرماح محمد، سالم عبد الله، سويد خميس، صالح المعولي، عبد الني عرب، عبد القادر خليفة، طالب علي، صالح خميس ويعقوب يوسف.
وشدوا الرحال إلى الكويت وتحت قياده مدرب مصري هو ممدوح خفاجة خاض العمانيون تجربه جديده لم يعتادوا عليها، وبعد مباريات تجريبية مع نادي التضامن ومنتخب جامعة الكويت، دخلت عمان الاختبار الجدي ولعبت يومها 3 مباريات رسمية خسرتها جميعها الأولى امام البحرين باربعة اهداف، الثانية امام الكويت بخمسة اهداف والثالثة امام قطر بأربعة اهداف وعجزت عمان عن هز الشباك، ولكن الذكرى الجميلة تمثلت في ترحيب الاشقاء بالوافد الجديد، وقد يكون اختيار اللجنة المنظمة اللاعب العماني محمد مسلم ضمن الفريق المثالي من باب التشجيع ولترك بصمة تاريخية لسادس فريق ينظم للبطولة.
المدرب الاجنبي
في البطولة الخامسة التي نظمت عام 1979 خسر الفريق جميع مبارياته وجاءت عروضه متواضعة إلى حد ما وسجل أحمد صوبار هدف فريقه الوحيد في البطولة وكان في مرمى البحرين مقابل اهتزاز شباك الفريق 21 مرة، ولكنه قدم مبارياته تنافسيه امام قطر والبحرين،
اما امام الكويت فقد قدم منتخب عمان أفضل مبارياته على الإطلاق واضاع العديد من الفرص وخاصة من قبل خلفان مبارك ولكن يوسف سويد ضمن الفوز يومها للأزرق بهدفين. في تلك البطولة كان المدرب الاجنبي موجودا على رأس الجهاز الفني متمثلا في الإنجليزي جورج سميث، وهذا يعكس مدى حرص المسؤولين في السلطنة على الاهتمام باللعبة بالاستعانة بالخبرة الاجنبية.
في البطولة السادسة التي استضافتها الإمارات عام 1982 شهد الأداء العماني تطورا ملحوظا على الجانب التكتيكي، وبدأ العمانيون يكتشفون اسرارا جديده في كرة القدم، ولعبوا مباراة كبيرة امام منتخب الكويت مرة أخرى، ولم يجد الأزرق سهولة كما توقع تجاوز منافسه، وكان من الواضح تميز لاعب عن غيره من التشكيلة العمانية يتمتع بمهارات فردية عالية يدعى غلام خميس والذي أصبح فعليا واحدا من نجوم البطولة .
بعد ما يقارب 10 سنوات على المشاركة الأولى، اعلنت عمان استعدادها لاستضافة المهرجان الخليجي في خطوة جريئه تشكل قفزة نوعية في تاريخ الكرة العمانية، وشهد ستاد الشرطة يومها حفلا افتتاحيا مميزا عبر فيه العمانيون عن تاريخهم الحضاري العريق، وشرعوا في بناء تاريخ كروي جديد ورغم أن الفريق حقق نقتطتين من تعادلين امام الإمارات والكويت إلا أن النتائج الباقية كانت قياسية، وطوت عمان في تلك البطولة زمان الأرقام الفلكية، فخسرت امام العراق بشق الانفس 1/2، وخطف خليل شويعر هدفا قاتلا في مباراه الافتتاح، وجاءت خسارتهم امام السعودية وقطر منطقية جدا، وبرز نجمان جديدان في تلك البطولة هما ناصر حمدان، صاحب الهدف الرائع في مرمى العراق ويونس امان والذي سجل هدفا في مرمى السعودية.
اما في الرياض التي شهدت البطولة التاسعة عام 1988 فقد تجاوزت الكرة العمانية عقده الخوف وقفز عاليا، بعد أن حققت أول انتصار لها في تاريخ البطولة وكان ذلك على حساب منتخب قطر بهدفين مقابل هدف واحد، ويومها سجل يونس امان وغلام خميس الهدفين التاريخيين لتلك المباراة.
ولم تكن تلك المباراة هي الأكثر اشراقا في البطولة، بل برهن العمانيون انهم لا يخافون احدا وانتزعوا من المنتخب العراقي تعادلا بفضل ناصر حمدان الذي يبدو أنه يدك الشباك العراقية بالتخصص كما فعل في أبوظبي 82، واختير يومها الحارس العماني يوسف عبيد أفضل حارس مرمى في البطولة رغم وجود حراس مرمى مرموقين مثل عبد الله الدعيع، حمود سلطان وسمير سعيد.
وعاد العمانيون إلى الكويت مره أخرى عام 1990 وهذه المرة اختلفت الرؤية عن تلك التي شهدتها البطولة في الاطلالة الأولى عام 1974، فقد ترك العمانيون ذيل جدول الترتيب للمرة الأولى في تاريخهم الخليجي بل وكانوا أكثر شراسة فقد حققوا ثلاثة تعادلات متتالية وكان الفريق العماني البادئ بالتسجيل امام الكويت والإمارات وقطر بالإضافة إلى تعادله مع البحرين سلبا، وجاءت تلك النتائج في عهد المدرب جورج فيتوريو الذي بدأ يعرف كل يوظف اللاعبين توظيفا رائعا.
وكانت الكرة العمانية قبل ذلك بعامين اعلنت التحدي لدول المنطقة بعد أن فاز فنجا العماني بلقب بطولة مجلس التعاون للأندية ابطال الدوري موسم 88 / 89 بقيادة ثلة من اللاعبين المميزين على رأسهم الهداف هلال حميد. وبدت التسعينيات وكأنها تشكل نقلة جديدة للكرة العمانية انطلاقا من خليجي 10 والسنوات التي تلتها، من خلال الاهتمام ببطولات الناشئين والشباب وتبنت السلطنة تنظيم بطولة الصداقة الدولية التي توجه فيها الدعوة للعديد من الفرق من مختلف المدارس الكروية.
اما خليجي 11 التي نظمت في الدوحة فقد تراجع مركز عمان إلى الوراء مره أخرى واهتزت شباكها 10 مرات ولم تكن العروض مقنعة رغم أن الهزائم لم تكن كبيره وكان من ابرز نجوم تلك الفترة سيف الحبسي والطيب عبد النور.
وشهد عام 95 تأهل عمان للمرة الأولى لنهائيات كأس العالم للناشئين تحت 17 سنه والتي نظمت في الإكوادور وحقق فيها الفريق نتائج رائعة مكنته من التأهل للدور نصف النهائي واختير في تلك البطولة محمد عامر الكثيري كأفضل لاعب في البطولة، كما اختاره الاتحاد الآسيوي كأفضل ناشئ في آسيا للعام نفسه.
وعندما عادت البطولة مره أخرى إلى مسقط عام 1996 خرجت عمان بنقطتين فقط من تعادلين مع البحرين والإمارات، وخسر مبارياتها الثلاث الأخرى واهتزت شباكها 7 مرات فقط في المباريات الست التي لعبتها وهو رقم كان يهز شباكها في مباراه واحده فقط في السبعينيات!
وفي البطولة الماضية بالبحرين حققت عمان أفضل مركز لها عندما احتلت المركز الرابع وهو المركز نفسه الذي حققته عام 1990 ولكن يومها كان عدد الفرق 5 فقط أي ان ذلك يعد المركز قبل الأخير، اما بطوله خليجي 14 فقد قفزت عمان قليلا إلى الامام ولولا سوء الطالع لكانت على منصة التتويج.
في خليجي 15 تألق الفريق ونجح في ترك بصمته، حيث توج هاني الضابط هدافا للبطولة، وحقق فوزا كبيرا وتاريخيا على الكويت 3-1 سجلها الضابط في واحدة من أجمل المباريات في تاريخ كأس الخليج.
وفي البطولة الأخيرة في الكويت جاء أداء المنتخب العماني متطورا واحتل المركز الرابع في البطولة برصيد 8 نقاط وقدم مباريات جيدة ونتائج متميزة منها الفوز على الإمارات 2/صفر وبنفس النتيجة على قطر والتعادل مع صاحب الأرض في الافتتاح دون اهداف ومع اليمن 1/1..
واستطاع مدربهم ماتشالا ان يطور في الأداء والجميع لاحظ الفارق في المستوى الفني للعمانيين
في خليجي 17 حيث استطاعت في خليجي 17 بالعاصمة القطرية الدوحة أن تتأهل للمباراة النهائية ولكن المنتخب العماني خسر اللقب في خليجي 17 بركلات الترجيح فقط أمام المنتخب القطري في النهائي.
خليجي18 استطاع المنتخب العماني خلال الدور الأول أن يحقق الفوز الأول له على المنتخب الإماراتي صاحب الأرض والجمهور وأمام أكثر من 60 ألف متفرج وبنتيجة 2/1 وهي نفس النتيجة التي فاز بها بعد ذلك على الكويت واليمن في المباراتين التاليتين.
خليجي 19 أول انجاز يحققه المنتخب العماني في تاريخه الكروي هو لقب خليجي 19 على حساب المنتخب السعودي بركلات الجزاء الترجيحية 6-5 بجدارة واستحقاق.

منتخب الشباب
شارك منتخب الشباب في العديد من البطولات فقد أحرز المركز الثالث في كأس فلسطين للشباب والتي أقيمت في صنعاء، اليمن 2002
منتخب الناشئين
لعلى أفضل إنجازات الكرة العمانية تمثلت في مشاركات منتخب الناشئين ففي عام 1994 حل المنتخب العماني للناشئين تحت 17 سنة بالمركز الثالث ببطولة كأس آسيا 1994 التي أقيمت بقطر وفي عام 1996 حقق المركز الأول بالبطولة التي أقيمت بتايلاند وكذلك عام 2000 في فيتنام فاز بالكأس الأسيوية للناشئين للمرة الثانية بتاريخه والإنجاز الدولي للكرة العمانية كان أيضا عبر منتخب الناشئين ففي عام 1995 حقق المركز الرابع ببطولة كأس العالم التي أقيمت بالإكوادور.
المنتخب الأولمبي بطولة الوصيف الودية بالمملكة العربية السعودية بعدما تأهل إلى المباراة النهائية على حساب المنتخب السعودي لشباب ليحسم فوزة في النهائي على نادي الربيع بضربات الترجيح. التأهل لخوض المبآراة الفاصلة في دورة الألعاب الأولمبية لندن 2012 احرز لقب بطولة الخليج للمنتخبات الالمبية 2011 ألقاب حصل عليها لاعبي المنتخبات الوطنية
غلام خميس : أفضل لاعب في خليجي 7 بمسقط يوسف عبيد : أفضل حارس في خليجي 9 بالرياض
المرحوم عامر سالم : حصل على أفضل حارس في الخليج 1989 هاني الضابط : حصل على هداف خليجي 15 بالرياض – سجل 5 أهداف – وهداف العالم عام 2001 م علي الحبسي : حصل على لقب أفضل حارس لأربع مرات متتالية في دورات الخليج على التوالي خليجي 16، 17، 18، 19
محمد عامر الكثيري : فاز بلقب أفضل لاعب في بطولة آسيا عام 1995 م في الأكوادور وثاني هدافي العالم كما تمت دعوته للمشاركة في حفل سحب قرعة كاس العالم
خالد الرواس اختير كأفضل مدافع في بطولة كاس آسيا للناشئين عام 1994 هاشم صالح : حصل على لقب ثاني هدافي العالم والحذاء الفضي بعد النجم البرازيلي العالمي رونالدينيو في كاس العالم للناشئين في مصر 1997 فوزي بشير : أفضل لاعب اسوي مارس 2001
عماد الحوسني : هداف خليجي 17 بالدوحة سجل 4 أهداف
حسن ربيع الحوسني : هداف خليجي 19 بمسقط سجل 4 أهداف