أعلنت المحكمة العليا أن ديفيد سميث في حزب العمال هو السيناتور الجديد بعد أن استبعدت كاتي غالاغر من البرلمان بسبب ثنائية المواطنة لديها.
وقد أقيلت غالاغر من مجلس الشيوخ قبل أسبوعين بعد أن وجدت المحكمة العليا أنها فشلت في اتخاذ خطوات ملائمة ومعقولة لتتخلي عن جنسيتها البريطانية.
وأمرت المحكمة بإعادة فرز الأصوات الانتخابية وتبين أن زميلها ديفيد سميث هو الفائز وجرى ذلك خلال جلسة قصيرة للمحكمة العليا في بريزبين.
سميث وهو المدير العام لاتحاد المحترفين في استراليا أعلن في كانبيرا انه بعد استقالة غالاغر لم يرغب بالبقاء جانباً ويسمح بعودة كاتي غالاغر إلي مجلس الشيوخ لذا تقدم بطلب لإعادة إحصاء الأصوات.