من المقرر أن يجتمع اليوم الجمعة مجلس الوزراء الوطني ويقرر أن تجمع عشرة أشخاص مسموح به اعتباراً من يوم عيد الأم الأحد المقبل.
وكذلك تجمع بعض القليل من الناس للاحتفال بأعياد الميلاد والباربكيو وحفلات المساء.
ومن المقرر أيضاً تخفيف قيود الحظر والسماح بعشرة أشخاص في المنزل الواحد.
هذا ويتوقف على كل ولاية ومقاطعة أن تطبق هذه المبادرات التي تتناسب مع ظروفها الخاصة اعتباراً من يوم الأحد وقال موريسون على كل شخص أن يتصرف بمسؤولية ومن الممكن الآن فتح ملاعب الأطفال والحدائق العامة.
من جانب آخر صرّح نائب كبير الأطباء بول كيلي بأن رفع القيود المفروضة جراء تفشي وباء كورونا مع تسجيل حالات إصابة قليلة هو استجابة للإصابات القليلة.
وقال رئيس الوزراء موريسون أن ظهور حالات إصابة جديدة لفيروس كورونا سيكون أمراً حتمياً مع تخفيف القيود، وليس من المعقول أن تختفي الإصابات تماماً ولكن يجب التأكيد على أقل إصابة ممكنة والتأكيد في ذات الوقت على أن النظام الصحي قادر على الاستجابة لظروف الاقتصاد حتى يبقى قوياً.