نفى رئيس الوزراء «سكوت موريسون» مزاعم عام (٢٠٠٧) بانه لا يمكن ان يكون شخص لبناني كمرشح لمقعد «كوك» في نيو ساوث ويلز وهو «مايكل طوق» المسلم الديانة.
وقال «موريسون»: «انه من الشائع تقديم ادعاءات ضارة خلال منافسة شديدة في السياسة مؤكداً ان هذه المزاعم غير صحيحة بشكل قاطع».
غير ان الدكتور «جمال ريفي» دافع عن «موريسون» وقال: «ليس من العدل تسييس الجالية اللبنانية ويجب التنافس على أسس سياسية، لان «موريسون» من خلال موقعه هو موحد وليس مقسم».
وكذلك دافع «داني عبدالله» الذي قتل اطفاله في حادث سيارة انه يجب النظر الى أفعال «موريسون» وليس من خلال الاتهامات الأخرى.
وكذلك دافع وزير الإسكان الاحراري «مايكل سكر» عن «موريسون» وقال: «انه تعرف عليه إثر اعمال الشغب في «كرونيلا» وانه يحترم الجالية اللبنانية».