الجمعة, مارس 24, 2023
21 °c
Sydney
السبت
الأحد
الأثنين
الثلاثاء
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • إدارة التحرير
  • Arabic
  • English
جريدة التلغراف
Advertisement
  • الرئيسية
  • كلمة رئيس التحرير
  • استراليا
    • أخبار استرالية
    • استراليات
  • أخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار عربية
    • أخبار خفيفة
    • لبنان
  • الجالية
    • أخبار الجالية
    • مناسبات اجتماعية
      • احتفالات
      • أفراح
      • أعياد
      • تكريم
      • تهاني
      • وفيات
  • مقالات
    • أمان السيد
    • أنطوان سابيلا
    • بيار سمعان
    • دينا سليم
    • رغيد النحاس
    • زهير السباعي
    • خليل وهبه
    • زينة عيسى
    • سركيس كرم
    • سميح موسى
    • سميرة عباس التميمي
    • عباس مراد
    • عبد الوهاب طالباني
    • علا بياض
    • فاطمة مارديني
    • كامل المر
    • كمال براكس
    • كنده سماره
    • لميس طوبجي
    • مارسيل منصور
    • ماري سكر
    • ماغي حنا
    • ميخائيل حداد
    • نجمه خليل حبيب
    • نجيب داود
    • نورالدين مدني
    • نوفل حنا
    • وجيه رافع
    • د.مريم سركيس
    • مقالات متنوعة
  • مقابلات
  • ثقافة و فنون
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • متفرقات
    • تحقيق
    • كتب
      • كتاب النبي والترهب
      • فاطمة الزهراء
  • فيديو
  • إعلام
لا نتائج
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • كلمة رئيس التحرير
  • استراليا
    • أخبار استرالية
    • استراليات
  • أخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار عربية
    • أخبار خفيفة
    • لبنان
  • الجالية
    • أخبار الجالية
    • مناسبات اجتماعية
      • احتفالات
      • أفراح
      • أعياد
      • تكريم
      • تهاني
      • وفيات
  • مقالات
    • أمان السيد
    • أنطوان سابيلا
    • بيار سمعان
    • دينا سليم
    • رغيد النحاس
    • زهير السباعي
    • خليل وهبه
    • زينة عيسى
    • سركيس كرم
    • سميح موسى
    • سميرة عباس التميمي
    • عباس مراد
    • عبد الوهاب طالباني
    • علا بياض
    • فاطمة مارديني
    • كامل المر
    • كمال براكس
    • كنده سماره
    • لميس طوبجي
    • مارسيل منصور
    • ماري سكر
    • ماغي حنا
    • ميخائيل حداد
    • نجمه خليل حبيب
    • نجيب داود
    • نورالدين مدني
    • نوفل حنا
    • وجيه رافع
    • د.مريم سركيس
    • مقالات متنوعة
  • مقابلات
  • ثقافة و فنون
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • متفرقات
    • تحقيق
    • كتب
      • كتاب النبي والترهب
      • فاطمة الزهراء
  • فيديو
  • إعلام
لا نتائج
عرض كل النتائج
جريدة التلغراف
لا نتائج
عرض كل النتائج
الرئيسية استراليا استراليات

من أنا: أزمة الهوية

22 نوفمبر، 2019
في استراليات
1
مشاهدات

بقلم هاني الترك OAM

إني أتابع على إذاعة SBS برنامج الهوية الذي تعده وتخرجه على حلقات الزميلة مرام الشريف.. وهو موضوع الهوية وهو غاية في الاهمية للمهاجر العربي.. لأن الهوية هي الذات الثقافية.. هي الشخصية التي تميز الفرد.. هي المرء نفسه في المجتمع.. والسؤال الذي يواجه المهاجر العربي هو:
من انا؟
هل انا عربي استرالي أم خليط من الهويتين.. وقلت وجهة نظري العلمية هذه للبرنامج العربي من تجربتي الشخصية:
كنت منذ بدء استقراري في استراليا عام 1971 وانا أحمل الهوية الفلسطينية العربية.. وجاهرت بها.. وتمسكت بها حتى هذه اللحظة.. رغم انني عانيت من تعصب ونفور وعنصرية من المتزمتين العنصريين.
ففي عام 1972 كنت أحرر مجلة “صوت فلسطين” بالعربية والانكليزية الصادرة عن النادي الفلسطيني واودعتها في المكتبات العامة الرئيسية مثل مكتبة نيو ساوث ويلز.. وحينما تخرجت من جامعة نيو ساوث ويلز عام 1974 عملت كمدير مكتبة في نيو كاسيل.. ولخيبة أملي كان مدير المكتبة صهيونياً عنصرياً.. فدب خلاف عقائدي سياسي معه تطور إلى خلاف شخصي.. فاراد طردي من الوظيفة وتدمير مستقلبي المهني.. بسبب تأييدي للحق الفلسطيني ومناصرتي المقاومة الفلسطينية.
شعرت بالغربة وأرادني ان أبقى غريباً عن حضارتنا وتاريخنا العربي.. أراد ان يشعرني بالدونية وسلطوية الحضارة الغربية.. وإلا لا مكان لي في استراليا.. حتى أنه قال لي: “سوف أقضي على كل فرصة لك للعمل في وظيفة حكومية” وذلك استناداً إلى زعمه بعدم كفاءتي المهنية.. رغم تحصيلي العلمي المهني في جامعة نيو ساوث ويز اهلني للعمل في مهنة المكتبات.
تقدمت لوظيفة مدير مكتبة لرئيس الوزراء الراحل غوف ويتلام في كانبيرا.. استدعوني لإجراء مقابلة في كانبيرا.. جاءتني في الصباح السيارة الحكومية إلى منطقة رايمون تيراس حيث كنت استقر.. وقادتني إلى مطار نيو كاسيل حيث أقلتني طائرة حكومية صغيرة خاصة إلى مطار كانبيرا.. وهناك انتظرتني سيارة حكومية قادتني إلى مكتبة رئيس الوزراء.. عقدت لي مقابلة كنت اتوقع حصولي على الوظيفة ولكن لم أعين فيها مع أنني كنت مؤهلاً لها.
والسبب ان المدير الصهيوني قدم تقريراً سيئا للغاية عني.. كنت وحيدا في نيو كاسيل مع زوجتي بدون أقارب او أصدقاء اعاني من مشكلة الاندماج الوطني في استراليا واحاول ان ابني مستقلبي واستقر في بلدي الجديد استراليا.
لم يكن هناك مفوضية حقوق الإنسان.. أو مجلس مكافحة العنصرية او أي جهة رسمية أشكو لها من العنصرية التي واجهتني من ذلك الصهيوني.
على أي حال انتقلت إلى سيدني وعملت مدير مكتبة في المحكمة العليا.. ودرست في القانون بالجامعة فيما يتعلق بالبحث القانوني وتخصصت في مكتبات القانون والبحث القانوني.. تدرجت في عملي وبلغت مدير مكتبة إدارة المحاكم الابتدائية لنيو ساوث ويلز وبعد ذلك مديرا لمكتبة وزير الادعاء العام وحصلت على منحة دراسية لمؤهلات الماجستير في جامعة نيو ساوث ويلز.. وكان موضوع اطروحتي هو احتياجات المهاجرين العرب للمعلومات.
عملت بنجاح في مكتبات القانون والقضاء حتى تقاعدت من عملي وتقاضيت الادخار التقاعدي.. اتجهت بعد ذلك للصحافة العربية.. حتى منحت وسام OAM من الحاكم العام ممثلاً الملكة اليزابيث.
طيلة مدة استقراري في استراليا لم أتخلى عن هويتي الفلسطينية العربية.. ولا استطيع التخلي عنها.. لأني نشأت وتربيت في ظل ثقافة العالم العربي الإسلامي رغم اني مسيحي الديانة .. لأن الإسلام هو دين وثقافة وليس ديناً فحسب.
اكتسبت الثقافة الاسترالية بحكم مدة استقراري الطويلة في استراليا.. ورغم العقبات والعراقيل فإن انتمائي وولائي لاستراليا .. مع عدم التخلي عن الهوية الفلسطينية.. فهي جزء من كياني وهي ذاتي.
تطورت استراليا منذ ذلك التاريخ.. وأنا أحمل التراث والتاريخ العربي.. مع تطور البنية السكانية الاجتماعية في استراليا حدثت قفزة نوعية في المجال التشريعي والقانوني.. بعدم التفرقة بين المواطنين ضد الظلم ومع العدالة.. إلى الاعتراف بمجتمع الحضارات المتعددة.. باتت من الناحية العلمية أنه لا يمكن للمهاجر التخلي عن هويته الشخصية التي نشأ في ظلها.. مهما حاول.. وإلا دخل في صراع نفسي في ذاته.. وهذا ما يسمى أزمة الهوية.
ومفهوم مجتمع الحضارات المتعددة هو حفاظ المهاجر على ثقافته وديانته وتقاليده وعاداته مع التفاعل بالمجتمع الاسترالي.. ويتحقق بذلك التناغم والتفاهم بين الحضارات المتعددة.. مع ان الحضارة الغربية الانجلوساكسونية هي السائدة الآن.. ولا يعرف ما هي طبيعة الحضارة التي سوف تتميز بها استراليا في المستقبل.. ويعتمد ذلك على تفاعل الحضارات المتنوعة.
لذا قلت للبرنامج العربي: أنا لا أعاني من أزمة الهوية.. فانا هاني فلسطيني عربي استرالي احمل الآن الهوية الفلسطينية العربية الاسترالية، إذ أمضيت حوالي خمسين عاما من عمري في استراليا.. ولا يمكنني التخلي عنها وولائي وانتمائي هو لاستراليا.. مع اعتزازي بهويتي الفلسطينية وجذوري العربية.. ومن حقي الدفاع عن حقوق بلدي الأصلي فلسطين.. فإنها تراثي وتاريخي العربي.
وقد ذكر بحث لمعهد لوي للدراسات عن الهوية أذاعه برنامج صباح الخير أستراليا أمس الخميس على أن الارهابيين من الجيل الثاني يعانون من أزمة الهوية في عدم انتمائهم الى الهوية الوطنية الاسترالية او العربية مما يولّد صراعاً في نفوسهم ويصبح من السهل غسل أدمغتهم باللجوء الى الارهاب مع عدم فهمهم لتعاليم الدين الاسلامي.
لذا أنصح كل مهاجر عربي.. سواء كان لبنانيا أو فلسطينيا أو سوريا او مصرياً.. التمسك بهويته الأصلية لبلده الأم إضافة إلى الزهو بالهوية الاسترالية.. حتى لا يقع الشخص المهاجر في أزمة الهوية.. وحتى يعيش بتناغم ونجاح سواء مع ذاته أو المجتمع الاسترالي..

الماقال السابق

عباس: خطة ترمب للسلام ماتت

المقال التالي

اتهام بنك ويستباك”بتشجيع غسل الأموال وتمويل الإرهاب

أخبار ذات صلة

خواطر الأسبوع

خواطر الأسبوع

في الاحتفال بالعيد الوطني الاسترالي تحية الى الجيش الاسترالي

في الاحتفال بالعيد الوطني الاسترالي تحية الى الجيش الاسترالي

هاني الترك في البيت الأبيض؟

هاني الترك في البيت الأبيض؟

استراليا وإستعمار القمر

استراليا وإستعمار القمر

المقال التالي

اتهام بنك ويستباك”بتشجيع غسل الأموال وتمويل الإرهاب

لا نتائج
عرض كل النتائج

تابعنا على الفيسبوك

تابعونا على

آخر الأخبار

لم يفت زمن الحبّ والزواج بعد…  الملياردير روبرت مردوخ يعقد قرانه في عمر الـ92
أخبار استرالية

لم يفت زمن الحبّ والزواج بعد… الملياردير روبرت مردوخ يعقد قرانه في عمر الـ92

القبض على اثنين من الغوغاء أثناء تظاهر في سيدني
أخبار استرالية

القبض على اثنين من الغوغاء أثناء تظاهر في سيدني

لبنان :العسكر يواجه العسكر وكلام «تهديدي» إلى ميقاتي…
أخبار عالمية

لبنان :العسكر يواجه العسكر وكلام «تهديدي» إلى ميقاتي…

إعلان صوت  الأبورجينيين في البرلمان سؤال في الاستفتاء حول التعديل الدستوري
أخبار استرالية

إعلان صوت الأبورجينيين في البرلمان سؤال في الاستفتاء حول التعديل الدستوري

الأكثر شيوعا

  • هشام حداد والسوريون «الكتار»؟!

    هشام حداد والسوريون «الكتار»؟!

    15 مشاركات
    مشاركة 6 Tweet 4
  • أضواء على الحب الروحاني

    138 مشاركات
    مشاركة 55 Tweet 35
  • عمليات إجلاء من الفيضانات في ولاية كوينزلاند

    5 مشاركات
    مشاركة 2 Tweet 1
  • أحد أعمدة فرقة «الفرسان الأربعة» سيمون عبيد لـ «التلغراف»: إنطلقنا من أغنية «شرشحتوا البلد» وبات رصيدنا أكثر من أربعين أغنية

    6 مشاركات
    مشاركة 2 Tweet 2
  • عهد امير المؤمنين علي بن ابي طالب لمالك الأشتر حين ولاه على مصر

    99 مشاركات
    مشاركة 40 Tweet 25
# # #

الطقس في سيدني

سيدني
الجمعة, مارس 24, 2023
moderate rain
21 ° c
76%
11.77mh
62%
20 c 19 c
السبت
21 c 19 c
الأحد
25 c 18 c
الأثنين
21 c 19 c
الثلاثاء
جريدة التلغراف

تأسست صحيفة “التلغراف” العربية في سدني سنة 1970 وهي الصحيفة العربية الأوسع انتشاراً في أستراليا.

  • استراليا
  • أخبار الجالية
  • أخبار عربية
  • أخبار عالمية
  • ثقافة و فنون
  • رياضة
  • فيديو
  • تكنولوجيا
  • اتصل بنا
  • أعلن معنا
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • أعلن معنا
  • إدارة التحرير

© 2022 كل الحقوق لجريدة “التلغراف”- سيدني

لا نتائج
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • كلمة رئيس التحرير
  • استراليا
    • أخبار استرالية
    • استراليات
  • أخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار عربية
    • أخبار خفيفة
    • لبنان
  • الجالية
    • أخبار الجالية
    • مناسبات اجتماعية
      • احتفالات
      • أفراح
      • أعياد
      • تكريم
      • تهاني
      • وفيات
  • مقالات
    • أمان السيد
    • أنطوان سابيلا
    • بيار سمعان
    • دينا سليم
    • رغيد النحاس
    • زهير السباعي
    • خليل وهبه
    • زينة عيسى
    • سركيس كرم
    • سميح موسى
    • سميرة عباس التميمي
    • عباس مراد
    • عبد الوهاب طالباني
    • علا بياض
    • فاطمة مارديني
    • كامل المر
    • كمال براكس
    • كنده سماره
    • لميس طوبجي
    • مارسيل منصور
    • ماري سكر
    • ماغي حنا
    • ميخائيل حداد
    • نجمه خليل حبيب
    • نجيب داود
    • نورالدين مدني
    • نوفل حنا
    • وجيه رافع
    • د.مريم سركيس
    • مقالات متنوعة
  • مقابلات
  • ثقافة و فنون
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • متفرقات
    • تحقيق
    • كتب
      • كتاب النبي والترهب
      • فاطمة الزهراء
  • فيديو
  • إعلام

© 2022 كل الحقوق لجريدة “التلغراف”- سيدني