تواجه عصابة تحمل اسم Proton Trading Fund التحقيق في نيو ساوث ويلز وفكتوريا بسبب محاولتها اغواء لاعبي الراغبي ليغ للمراهنة على الالعاب الرياضية والتي تشمل الكريكيت وسباق الخيل محلياً ودولياً. وتفيد التحقيقات ان إغواء Proton للاعبين في المراهنة هدفه هو التورط في التلاعب بنتائج المباريات.
واصدرت وزيرة الالعاب في فكتوريا جين غاريت تعليماتها لمكتب الالعاب والسباق باجراء التحقيق السريع ومشاركة نيو ساوث ويلز فيها.
وتدعي العصابة انه يمكن للاعبين المراهنة بعشرات الآلاف من الدولارات واقصى حد هو 250،000 دولار والحد النهائي للربح قد يصل الى 10 ملايين دولار.