طالب اهالي ورجال الدين في المدارس الكاثوليكية بفصل أسقف باراماتا فينسنت لونغ لوضعه في المناهج التعليمية الدينية أسئلة عن الإلحاد ونوعية الجنس. ومن ضمن الأسئلة في المنهج: هل الجنس إختياري وتعلمه بالنسبة للقيم الاسترالية له علاقة بالحياة الجديدة وكيف تسهم مواقع التواصل الاجتماعي في الهوية الجنسية. وتم إعداد عريضة تطالب بطرد الأسقف لونغ من منصبه. وقال الأب جون أونيل من كنيسة دونسايد انه لن يُدّرس هذا النهج في المناهج الدراسية. وكذلك قال الأب جون ريزو ان المناهج الجديدة هي ضد التعاليم المسيحية ولكن طُلب منه إيقاف نقض المناهج التعليمية.
وقال ناطق باسم الكنيسة الكاثوليكية ان الأبرشية الكاثوليكية تجري المشورة مع الآباء والكهنة وان المناهج الجديدة هي مجرد مسوّدة وتخضع للمراجعة.