الجمعة, يونيو 9, 2023
14 °c
Sydney
السبت
الأحد
الأثنين
الثلاثاء
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • إدارة التحرير
  • ar
    • ar
    • en
جريدة التلغراف
  • الرئيسية
  • كلمة رئيس التحرير
  • استراليا
    • أخبار استرالية
    • استراليات
  • أخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار عربية
    • أخبار خفيفة
    • لبنان
  • الجالية
    • أخبار الجالية
    • مناسبات اجتماعية
      • احتفالات
      • أفراح
      • أعياد
      • تكريم
      • تهاني
      • وفيات
  • مقالات
    • أمان السيد
    • أنطوان سابيلا
    • بيار سمعان
    • دينا سليم
    • رغيد النحاس
    • زهير السباعي
    • خليل وهبه
    • زينة عيسى
    • سركيس كرم
    • سميح موسى
    • سميرة عباس التميمي
    • عباس مراد
    • عبد الوهاب طالباني
    • علا بياض
    • فاطمة مارديني
    • كامل المر
    • كمال براكس
    • كنده سماره
    • لميس طوبجي
    • مارسيل منصور
    • ماري سكر
    • ماغي حنا
    • ميخائيل حداد
    • نجمه خليل حبيب
    • نجيب داود
    • نورالدين مدني
    • نوفل حنا
    • وجيه رافع
    • د.مريم سركيس
    • مقالات متنوعة
  • مقابلات
  • ثقافة و فنون
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • متفرقات
    • تحقيق
    • كتب
      • كتاب النبي والترهب
      • فاطمة الزهراء
  • فيديو
  • إعلام
لا نتائج
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • كلمة رئيس التحرير
  • استراليا
    • أخبار استرالية
    • استراليات
  • أخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار عربية
    • أخبار خفيفة
    • لبنان
  • الجالية
    • أخبار الجالية
    • مناسبات اجتماعية
      • احتفالات
      • أفراح
      • أعياد
      • تكريم
      • تهاني
      • وفيات
  • مقالات
    • أمان السيد
    • أنطوان سابيلا
    • بيار سمعان
    • دينا سليم
    • رغيد النحاس
    • زهير السباعي
    • خليل وهبه
    • زينة عيسى
    • سركيس كرم
    • سميح موسى
    • سميرة عباس التميمي
    • عباس مراد
    • عبد الوهاب طالباني
    • علا بياض
    • فاطمة مارديني
    • كامل المر
    • كمال براكس
    • كنده سماره
    • لميس طوبجي
    • مارسيل منصور
    • ماري سكر
    • ماغي حنا
    • ميخائيل حداد
    • نجمه خليل حبيب
    • نجيب داود
    • نورالدين مدني
    • نوفل حنا
    • وجيه رافع
    • د.مريم سركيس
    • مقالات متنوعة
  • مقابلات
  • ثقافة و فنون
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • متفرقات
    • تحقيق
    • كتب
      • كتاب النبي والترهب
      • فاطمة الزهراء
  • فيديو
  • إعلام
لا نتائج
عرض كل النتائج
جريدة التلغراف
لا نتائج
عرض كل النتائج
الرئيسية مقالات متنوعة

المدارس في العالم العربي بين جدلية التعليم والتربية

10 أكتوبر، 2021
في مقالات متنوعة
الحجر الصحي وانعكاسه على العائلة؟
1
مشاهدات

الكاتب: منير الحردول

المدرسة ليست هي الارتباط بالنجاح في الامتحانات، أو الانتقال عبر الأسلاك والمستويات، وإنما هي الوعي وادراك قيمة الشيء، والقدرة على تكييف السلوك، حسب الوضعيات والمواقف المختلفة، و المتنوعة التي تواجة الإنسان طيلة حياته، الخاصة والعامة، الوظيفية والأسرية.

مع نكران الذات، وعدم الاعتداء على الغير، والجد، والاحترام، والابتعاد عن نهب أموال الناس وهكذا دواليك.

ولعل إصلاح الامتحانات الإشهادية، للابتدائي والإعدادي في أفق الوصول لامتحانات الباكالوريا، قد ييسر طرق التدريس، ويساهم في إعادة الوعي بالحقوق والواجبات للسكة الصحيحة، وضمان الانتقال السلسل، الهادئ بين المستويات، مما يؤدي لامحالة إلى ترسيخ الانضباط، ويساهم في لجم الانفلات الأخلاقي ويقلص بعض أشكال الهدر المدرسي، و يحد من النفور النفسي من مصطلح المدرسة!

ومن تم يساهم هذا الانخراط الجماعي، في أجراة المعرفة الأكاديمية سلوكيا، وليس نظريا كما هو عليه الحال الآن، عبر التعليم العالي الميسر، وليس المعسر، وهو بالتأكيد من الأشكال التي تدفع باتجاه التدرج القيمي التربوي، من خلال ترسيخ القيم المدرسية المتنوعة، سلوكيا ووقعيا، وليس إشهاديا وورقيا، بنقط قد تكون مناقضة تماما مع الجانب التربوي المعاملاتي، للتلميذ(ة) أو الطالب(ة)، أمام الذات والأسرة والمجتمع والدولة ككل، أو مع الأصدقاء والأقارب والجيران والزوجة وغير ذلك.

ومن هنا، فالوصول إلى ادراك أهمية التعلم المربي، وقيمة النجاح الأخلاقي التربوي والمعرفي في المستويات العليا، هو السبيل الحقيقي للرقي الإجتماعي، والنجاح التنموي، من خلال إسناد المهام للأخلاق أولا وأخيرا، أخلاق عنوانها الصدق في كل شيء، والالتزام بالأمانة، وعدم التحايل على الضعفاء، وتجنب نهش أعراض الناس، وتحمل المسؤولية في الأخطاء، والاعتراف بها قبل فضحها من قبل وسائل الإعلام، وترجمة ذلك إجرائيا وليس نظريا. فمطابقة الأقوال مع الأفعال نجاح للجميع دون استثناء، وليس كما هو الحال حاليا، حيث يغلب الشحن المعرفي والزمني الذي خلق عاهات في نظامنا التربوي ككل، لتتوالى الإصلاحات ولا زالت ولا ندري كيف ستكون نتائجها مستقبلا.

إذ أصبح الكل يشهد ويندهش من ردود فعل المراهقين والرجال والنساء!، والنتائج وطرق ردود الفعل والسلوكات العامة، الصادرة عن خريجي المدارس والجامعات، تشهد على التناقضات الصارخة، بين المعرفة والأجرأة الفعلية لتلك المعارف الملقنة، داخل مؤسسات التعليم المختلفة.

ولعل الانحرافات والتقليد، ومحاولة الوصول قبل الوصول! والرغبة في تحقيق كل شيء بلا شي! وتفشي مظاهر الاتكالية، والخداع والغش، والتطبيع مع الكذب لقضاء الأغراض، والاضرار بالبيئة والاستهزاء بالأوطان والسب والشتم، وغياب التكافل والوقار، وعدم الاحترام الواجب اتجاه الغير والأسرة والجار، بل وصل هذا النوع من الانحرافات لدرجات عليا! من خلال سب المؤسسات ورموز الدول في مواقع التواصل الاجتماعي، دون مراعاة لقواعد الدين أو الأخوة الإنسانية، وبدون خجل.

والمظاهر التي تناقلتها بعض وسائل الإعلام خير دليل على أن هناك أزمة وانحراف، وانهيار كبير في القيم المرتبطة بالانضباظ، فهاهم البعض ممن يتلقون العلاج في المستشفيات من الوباء، يرقصون ويتمردون على الأطقم الطبية و التمريضية، ويدعون أنهم تركوا جوعى وما هم بجوعى، وظاهرة سرقة المستشفيات من قبل المرضى يستحيي منها الضمير ولا أحد قادر على الوقوف على تحليل انحرافها! فهاهو الاغتصاب والكبت في كل شيء، وللحديث بقية في مقالات لاحقة!

بل تحول ذلك، عند البعض إلى بطولة، يتباهى بها الشخص، كي يحصل على نسب كبيرة من المشاهدة أو الاعجاب التافه في وسائل التواصل الإجتماعي، الذي برهن على تفاهة صاحبه وأصحابه.

فالتعثر في نهاية المطاف لا يعني الفشل كما تصوره التمثلات الراسخة لمن يدعون المعرفة الزائدة، إذ أن المعرفة تقاس دائما وأبدا بالإبداع المرتبط بالمهارات المتنوعة، وليس الحفظ والترتيل والتقليد النقلي.

المدرسة بتركيزها فقط على الامتحانات الإشهادية تمنع الليونة، وتشجع على اقصاء من يبرعون في مهن أخرى. فالمدرسة  أصلا هي قيمة، تنتج القيم والقيم المضادة، وقد تكون مؤثرة وقد تتأثر هي نفسها بعولمة جارفة، وشارع متناقض أو أسر غير مبالية لأبنائها، أو إعلام تتحكم فية أقلام تكن العداء لعقدة اسمها المدرسة! ربما لا زمت أصحابها طيلة حياتهم الدراسية المهنية..

ولعل إلغاء الامتحانات الإشهادية في الابتدائي والإعدادي وتقليص الزمن المدرسي، الممل بكثافة مواده، وضغوطه المستمرة على البنية النفسية والجسدية للناشئة، قد يقلص من ظاهرة الهدر المدرسي كذلك!

النتائج عبرة والدليل واضح على مستوى الترجمة الفعلية لقيم المعرفة على سلوك التربية،.

فلا الجهل توقف، ولا الرشوة تقلصت، ولا العنف انحدر ولا الاحترام استقام، ولا الأخوة سادت، فأصبحت قيم المدرسة المغربية في واد، في مقابل المعرفة الملقنة في واد آخر غريب، وعجيب!

إذ، أن التمادي في تحميل هيئة التدريس، عبء مسؤولية الحراسة وضبط الغش، والمواجهة مع الغشاشين، وتربية المتمدرسين في مقابل تناقض الإعلام وتراجع دور الأسر بسبب ثقل الهموم المعيشية الضاغطة على كل شيء، لا يستقيم لا تربويا ولا وظيفيا مع مهمة المدرسة كجامعة للقيم التربوية والأخوة الإنسانية!

 فإلغاء الامتحانات الإشهادية أو وضع حد لهالاتها، مع إعادة النظر في الجانب الكمي، وقهر طول الزمن المدسي، سيفك من عقدة الانتقال بين الأسلاك، وييسر المسار التعليمي للملايين، ويلجم الهدر المدرسي، ويعطي للقيم مكانتها التطبيقية المفقودة، كما سيساهم في تحقيق الحكامة المالية.

كما أن تقييم تكلفة الامتحانات الاشهادية، من حيث الجودة، والمال والأمن، والضغط النفسي للجميع، يسائل توالي التقارير الدورية، والسنوية الوطنية والعالمية! والتي أصبحت تصنف اغلب البلدان العربية في مراتب متدنية، مخجلة لبلاد عرفت بالعلم والمعرفة منذ القدم!

إذن لم العجلة في الاصلاح، بدل تقييم الأمور، ووضع النقط على الحروف في مكانها الصحيح، عوض كثرة استعمال الممحاة، التي قد تساهم في ضياع اللون الأبيض للورقة!

التشخيص الموضوعي قد يكون مؤلما في بعض الأحيان. لكن الحقيقة الواضحة هي أننا في العالم العربي نعاني من انحدار في قيم، هذا الانحدار قد يؤدي في نهاية المطاف إلى تهديد سلامة جودة حياة الجميع!

وفي بداية النهاية! إذا كانت المدرسة في واد، وقيم المجتمع العربي في واد آخر، فهذا يعني شيئا واحدا، ألى وهو أننا نعيش العشوائية في الحياة، وهو ما ينعكس واقعيا على المسار التنموي لتلك الأقطار ككل

الماقال السابق

دمعة اميل كنعان على فقيدة الصبا العروس ليلي عبيد

المقال التالي

أميركا توافق على بيع أستراليا 12 طائرة مروحية هجومية مسؤول أوروبي رفيع يدافع عن قرار أستراليا بشأن أزمة الغواصات

أخبار ذات صلة

VIVID SYDNEY 2023

VIVID SYDNEY 2023

الانفتاح الجنسي ..  قادم لا محاله والحل هو ……. !

معذرة زملائي الأدباء والكتّاب فلم يعد لديّ المقدرة على قراءة تلك الكتب!

الانفتاح الجنسي ..  قادم لا محاله والحل هو ……. !

من الأرض المسلوبة الى الأرض المسروقة … حان الوقت لبريطانيا أن تعتذر!

عُزّل السودان بين سندان «البرهان» و مطرقة «حميدتي»

عُزّل السودان بين سندان «البرهان» و مطرقة «حميدتي»

المقال التالي
أميركا توافق على بيع أستراليا 12 طائرة مروحية هجومية  مسؤول أوروبي رفيع يدافع عن قرار أستراليا بشأن أزمة الغواصات

أميركا توافق على بيع أستراليا 12 طائرة مروحية هجومية مسؤول أوروبي رفيع يدافع عن قرار أستراليا بشأن أزمة الغواصات

لا نتائج
عرض كل النتائج

تابعنا على الفيسبوك

تابعونا على

آخر الأخبار

قتل الكنغر في أستراليا لردع الجوع عن فصيلته
أخبار استرالية

قتل الكنغر في أستراليا لردع الجوع عن فصيلته

بلدية كانتربري بانكستاون تكرَم الأبوين اسعد لحود ولويس الفرخ بحضور رهبان دير مار شربلكرّم رئيس بلدية كانتربري بانكستاون بلال حايك والأعضاء الرئيس الحالي لدير مار شربل الاب اسعد لحود والرئيس الاسبق الاب لويس الفرخ بحضور الرئيس السابق الاب شربل عبود ورهبان الدير وعدد من الاداريين والموظفين وحضور رئيس البلدية السابق كال عصفور واعضاء المجلس البلدي: خضر صالح وباربرة خوري وراشيل حريقة وممثلي احزاب وروابط وجمعيات واعلاميين.  وفي مستهل كلمته اعلن رئيس البلدية بلال حايك ان فكرة التكريم هي بمبادرة من عضو البلدية راشيل حريقة وان البلدية تفخر بتكريم الابوين لحود والفرخ لما لرسالة دير ومدرسة مار شربل في سدني من خدمات في الجالية اللبنانية منذ اول السبعينات من القرن الماضي، وحيا حايك جهود الرهبان وحضورهم الفعال في اوساط الجالية اللبنانية. وبعد تسليم الدرعين التقديريتين، القى الاب لحود كلمة اعلن فيها افتخاره برئيس البلدية اللبناني في بانكستاون بلال حايك وانه يفتخر ان يتكرم على يده. وشكر لحود اعضاء البلدية وتحدث عن علاقة التعاون الايجابية والدائمة بين رسالة مار شربل وبلدية كانتربري بانكستاون.  وفي الختام تناول الحضور الغداء المعد للمناسبة.
أخبار استرالية

بلدية كانتربري بانكستاون تكرَم الأبوين اسعد لحود ولويس الفرخ بحضور رهبان دير مار شربلكرّم رئيس بلدية كانتربري بانكستاون بلال حايك والأعضاء الرئيس الحالي لدير مار شربل الاب اسعد لحود والرئيس الاسبق الاب لويس الفرخ بحضور الرئيس السابق الاب شربل عبود ورهبان الدير وعدد من الاداريين والموظفين وحضور رئيس البلدية السابق كال عصفور واعضاء المجلس البلدي: خضر صالح وباربرة خوري وراشيل حريقة وممثلي احزاب وروابط وجمعيات واعلاميين. وفي مستهل كلمته اعلن رئيس البلدية بلال حايك ان فكرة التكريم هي بمبادرة من عضو البلدية راشيل حريقة وان البلدية تفخر بتكريم الابوين لحود والفرخ لما لرسالة دير ومدرسة مار شربل في سدني من خدمات في الجالية اللبنانية منذ اول السبعينات من القرن الماضي، وحيا حايك جهود الرهبان وحضورهم الفعال في اوساط الجالية اللبنانية. وبعد تسليم الدرعين التقديريتين، القى الاب لحود كلمة اعلن فيها افتخاره برئيس البلدية اللبناني في بانكستاون بلال حايك وانه يفتخر ان يتكرم على يده. وشكر لحود اعضاء البلدية وتحدث عن علاقة التعاون الايجابية والدائمة بين رسالة مار شربل وبلدية كانتربري بانكستاون. وفي الختام تناول الحضور الغداء المعد للمناسبة.

كتاب مفتوح إلى وزير الهجرة الأسترالي آندرو جايلز
أخبار استرالية

An open letter to the Minister for Immigration Andrew Giles

عائلات أسترالية محتجزة  في مخيم سوري تطالب بإعادتها إلى بلادها
أخبار استرالية

عائلات أسترالية محتجزة في مخيم سوري تطالب بإعادتها إلى بلادها

الأكثر شيوعا

  • كتاب مفتوح إلى وزير الهجرة الأسترالي آندرو جايلز

    كتاب مفتوح إلى وزير الهجرة الأسترالي آندرو جايلز

    4 مشاركات
    مشاركة 2 Tweet 1
  • An open letter to the Minister for Immigration Andrew Giles

    3 مشاركات
    مشاركة 1 Tweet 1
  • نشاط رياضي لافت في ثانوية بلمور للبنين

    3 مشاركات
    مشاركة 1 Tweet 1
  • أضواء على الحب الروحاني

    163 مشاركات
    مشاركة 65 Tweet 41
  • عهد امير المؤمنين علي بن ابي طالب لمالك الأشتر حين ولاه على مصر

    125 مشاركات
    مشاركة 50 Tweet 31
# # #

الطقس في سيدني

سيدني
الجمعة, يونيو 9, 2023
few clouds
14 ° c
49%
13.24mh
20%
17 c 9 c
السبت
17 c 10 c
الأحد
18 c 9 c
الأثنين
19 c 12 c
الثلاثاء
جريدة التلغراف

تأسست صحيفة “التلغراف” العربية في سدني سنة 1970 وهي الصحيفة العربية الأوسع انتشاراً في أستراليا.

  • استراليا
  • أخبار الجالية
  • أخبار عربية
  • أخبار عالمية
  • ثقافة و فنون
  • رياضة
  • فيديو
  • تكنولوجيا
  • اتصل بنا
  • أعلن معنا
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • أعلن معنا
  • إدارة التحرير

© 2022 كل الحقوق لجريدة “التلغراف”- سيدني

لا نتائج
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • كلمة رئيس التحرير
  • استراليا
    • أخبار استرالية
    • استراليات
  • أخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار عربية
    • أخبار خفيفة
    • لبنان
  • الجالية
    • أخبار الجالية
    • مناسبات اجتماعية
      • احتفالات
      • أفراح
      • أعياد
      • تكريم
      • تهاني
      • وفيات
  • مقالات
    • أمان السيد
    • أنطوان سابيلا
    • بيار سمعان
    • دينا سليم
    • رغيد النحاس
    • زهير السباعي
    • خليل وهبه
    • زينة عيسى
    • سركيس كرم
    • سميح موسى
    • سميرة عباس التميمي
    • عباس مراد
    • عبد الوهاب طالباني
    • علا بياض
    • فاطمة مارديني
    • كامل المر
    • كمال براكس
    • كنده سماره
    • لميس طوبجي
    • مارسيل منصور
    • ماري سكر
    • ماغي حنا
    • ميخائيل حداد
    • نجمه خليل حبيب
    • نجيب داود
    • نورالدين مدني
    • نوفل حنا
    • وجيه رافع
    • د.مريم سركيس
    • مقالات متنوعة
  • مقابلات
  • ثقافة و فنون
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • متفرقات
    • تحقيق
    • كتب
      • كتاب النبي والترهب
      • فاطمة الزهراء
  • فيديو
  • إعلام

© 2022 كل الحقوق لجريدة “التلغراف”- سيدني