تشير تحقيقات الشرطة التي تبحث عن ما حدث للطفل المختفي وليام تيريل إلى أن الشكوك تدور الآن حول الجدة بالتبني له وبأنه قد سقط من الشرفة وقامت الجدة بدفنه بالأحراج.

وقد صادرت الشرطة سيارة الجدة مازدا لفحصها وفحص الحمض النووي وذلك لعدة أسابيع.

وكانت الجدة بالتبني قد توفيت في شهر مارس عن عمر يناهز 88 عاما وباعت منزلها في فبراير 2015 وذلك بعد خمس أشهر من اختفاء وليام.

وتجري التحقيقات حول الأم بالتبني لوليام والتي تبلغ الخمسينات من عمرها ولكن الشرطة تقول أنه تم التحقيق معها ووضع جهاز تسجيل في سيارتها وتم استبعادها من التورط في الجريمة.