في الوقت الذي تحاول فيه الصين أن تصبح «أقوى دولة في العالم» مثلما تسعى روسيا لإعادة إنشاء الإمبراطورية السوفيتية، حذر أنتوني ألبانيزي قادة العالم من أن الحكومة الصينية «توسع بسرعة» ترسانتها النووية دون شفافية أو حسن نية، في الحد من التسلح.
لأول مرة في تاريخ المجموعة الذي يزيد عن 70 عاماً، أدان الناتو على وجه التحديد سياسات الحكومة الصينية «القسرية» والهجمات الإلكترونية «الخبيثة» وحملات المعلومات المضللة التي تستهدف الغرب وانعدام الشفافية حول «نواياها وحشدها العسكري» .
أعرب أعضاء الناتو الثلاثين، الذين يشملون الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وكندا ومعظم دول أوروبا، عن قلقهم على وجه التحديد بشأن الأسلحة النووية التي تطورها جمهورية الصين الشعبية (جمهورية الصين الشعبية).