الإثنين, يناير 30, 2023
23 °c
Sydney
الثلاثاء
الأربعاء
الخميس
الجمعة
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • إدارة التحرير
  • Arabic
  • English
جريدة التلغراف
Advertisement
  • الرئيسية
  • كلمة رئيس التحرير
  • استراليا
    • أخبار استرالية
    • استراليات
  • أخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار عربية
    • أخبار خفيفة
    • لبنان
  • الجالية
    • أخبار الجالية
    • مناسبات اجتماعية
      • احتفالات
      • أفراح
      • أعياد
      • تكريم
      • تهاني
      • وفيات
  • مقالات
    • أمان السيد
    • أنطوان سابيلا
    • بيار سمعان
    • دينا سليم
    • رغيد النحاس
    • زهير السباعي
    • خليل وهبه
    • زينة عيسى
    • سركيس كرم
    • سميح موسى
    • سميرة عباس التميمي
    • عباس مراد
    • عبد الوهاب طالباني
    • علا بياض
    • فاطمة مارديني
    • كامل المر
    • كمال براكس
    • كنده سماره
    • لميس طوبجي
    • مارسيل منصور
    • ماري سكر
    • ماغي حنا
    • ميخائيل حداد
    • نجمه خليل حبيب
    • نجيب داود
    • نورالدين مدني
    • نوفل حنا
    • وجيه رافع
    • د.مريم سركيس
    • مقالات متنوعة
  • مقابلات
  • ثقافة و فنون
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • متفرقات
    • تحقيق
    • كتب
      • كتاب النبي والترهب
      • فاطمة الزهراء
  • فيديو
  • إعلام
لا نتائج
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • كلمة رئيس التحرير
  • استراليا
    • أخبار استرالية
    • استراليات
  • أخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار عربية
    • أخبار خفيفة
    • لبنان
  • الجالية
    • أخبار الجالية
    • مناسبات اجتماعية
      • احتفالات
      • أفراح
      • أعياد
      • تكريم
      • تهاني
      • وفيات
  • مقالات
    • أمان السيد
    • أنطوان سابيلا
    • بيار سمعان
    • دينا سليم
    • رغيد النحاس
    • زهير السباعي
    • خليل وهبه
    • زينة عيسى
    • سركيس كرم
    • سميح موسى
    • سميرة عباس التميمي
    • عباس مراد
    • عبد الوهاب طالباني
    • علا بياض
    • فاطمة مارديني
    • كامل المر
    • كمال براكس
    • كنده سماره
    • لميس طوبجي
    • مارسيل منصور
    • ماري سكر
    • ماغي حنا
    • ميخائيل حداد
    • نجمه خليل حبيب
    • نجيب داود
    • نورالدين مدني
    • نوفل حنا
    • وجيه رافع
    • د.مريم سركيس
    • مقالات متنوعة
  • مقابلات
  • ثقافة و فنون
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • متفرقات
    • تحقيق
    • كتب
      • كتاب النبي والترهب
      • فاطمة الزهراء
  • فيديو
  • إعلام
لا نتائج
عرض كل النتائج
جريدة التلغراف
لا نتائج
عرض كل النتائج
الرئيسية مقالات كمال براكس

آلية  التفاعل  بين  الإقتصاد  والسياسة  رائحة الخوف   —-   والتعلق بالماضي

15 أكتوبر، 2020
في كمال براكس, متفرقات
0
مشاهدات

أن الخوف هو الخطر الذي يحسّه عقلك , من عبور جسر صعب قبل الوصول اليه , وأدراك هذه الحقيقة كفيل بهزيمة الخوف .    الفزع هو الذي يُسبب الخوف , هو المسؤول عن نسبة كبيرة من الحوادث التي تقع في المجتمع الأنساني . ولعَّل واحداً من كل الف شخص , ضلوا طريقهم في الغابات مات فعلاً من التعرض للعوامل الجوية والجوع . اما الباقون فماتوا من الخوف . وللخوف من الحيوانات المتوحشة ضحاياه , ولكن الشيئ الذي يُسَّبب المتاعب احياناً هو رائحة الخوف . فعندما يستبّد الرعب بحيوان او انسان , تنبعث من جسمه رائحة قوية . وكل ام في البرية , عندما تسمع وتشم رائحة خطر يقترب , تسرع بأخفاء صغارها , وتطلق سيقانها للريح , مدركة ان رائحة الخوف , سوف تكشف عن مخبئها . لكن صغارها أقل من ان تدرك الخوف . ورائحة الخوف هي التي تجعل الكلاب تهاجم الأشخاص .
لا شك ان عقدة “أوديب ” هي المسؤولة عن كثير من النكبات النفسية التي تحّل بالأنسان . فالعقدة تلعب دورها عن طريق غير مباشر وبأسلوب مُلتَوِ وتدفعه الى عديد من ألأنفعالات النفسية , وقد تؤدي الى الجريمة او الجنون او الأنتحار .           يَحدثُ كل هذا  والمريض لا يدرك أن ما به من شقاء , أنما من تلقاء هذه

العقدة . على ان ليس علاج هذه العقدة في الوصول الى معرفتها . فقد ينتهي الأمر , لأن يعرف المريض انه يعاني عقدة “اوديب ” فعلاً وأنه شديد التعلق بأمه او اخته او خالته او عمته , وان نكبته التي ادَّت الى انحرافه .  فكأنك والحال قد شخَّصت الداء لمريض الأنفلونزا , ولكنك لم تشَّخص الدواء .  ان كل منا يربطه بعائلته رباط مقدس , ولا يمكنه التحرر من هذا الرباط , وأن تمزيق الرباط العائلي عمل شاذ . فالعائلة هي المدرسة الأولى التي تعلمنا الحب . والأنسان النافع في المجتمع هو الذي تعلم أصول الحب في بيئته الأولى التي نشأ وشّب فيها . وانه لو زاد هذا الحب عن الحد الطبيعي عندئذِ يمسى معرضاً .           واحياناً قد يبدو المريض انه تخلَّص من انحرافه , ولكن هذا قد يكون وقتي فسرعان ما يعود الى حالته الأولى . لأن شفاءه بمثابة السراب . فما زالت مشاعره عطشى تحن الى المرض .فمريض الشذوذ الجنسي الذي تخلَّص من دائه قد يعيش سنين وهو في صحة جيدة , ولكنه قد يحِّن الى المرض بعد ذلك , فلما تمكَّن المريض من أن يواجه عقدته , ويعرف علة الداء سرعان ما تخلَّص من حالات الصرع التي كانت تنتابه .                                                                 وهناك قصة رجل يحِّس دائماً في حاجة الى ان يفتح ادراج مكتبه , ويبحث بين اوراقها عن اشياء قد تكون غائبة عنه , فاذا أقتنع بأن ادراجه سليمة وأغلق مكتبه , سرعان ما يعاوده الوسواس مرة اخرى , ويفتح الأدراج ليعاود البحث والتنقيب . وهكذا يقضي يومه في البحث عن مسائل تافهة , مما أدّى الى عرقلة اعماله جميعاً        وكان في طفولته يكره المدرسة , لأن مُدَّرسيها كانوا قساة , كان يخشى ألأمتحانات لأن الحظ قد يسوقه لأن يضع النقط سهواً فوق بعض الحروف ممّا قد يُغَّير المعنى وتاريخه . وهذا يعطينا فكرة عن نبت الوسوسة التي يعانيها في سن مبكر في عهد الطفولة .كما أن هذا المريض التحق بأحد الأعمال التجارية , وشاءت الظروف ان يكون اول يوم يتسلَّم فيها عمله , ان يشاهد رئيسه يؤَّنب زميلاً له تأنيباً شديداً من اجل اهماله . فرسخَ في ذهنه الخوف من الأهمال , وراح يحترس في

عمله ويدَّقق في كل صغيرة وكبيرة ليتحاشى التأنيب . ومن هنا نشأت بوادر الشك والتردد والخوف وعدم الثقة في نفسه .وأيضاً كما كان يفرض بأن زوجته ستصاب بنكبة , اذا لم يذهب في يوم معين الى مكان مخصوص , وأّلا فأن ابنه سينتابه شر جسيم . وقد شاءت الظروف أن قطع عهداً بينه وبين نفسه مرة , فلم يتمكَّن من تنفيذه فتوفي ابنه , فأعتقدَ ان وفاة الأبن لأنه لم يُنَفِّذ هذا الوعد , وبذلك ازدادت حالته سوءاً , وقد انتابه اثر ذلك ميل قوي لأن يلقي بنفسه , تحت عجلات الباص اوالترام , فكان اذا وقف منتظراً الترام , أحَّس بذلك الشعور يدفعه الى الموت , ولكنه كان يناضل في سبيل التخلص من هذا الشعور الشرير , وكان يحِّس ايضاً بأنه يوَّد ان يلقي بأواني المائدة التي امامه الى وجه زوجته . وكان يشعر بأحساس عميق يدفعه للأنتحار , وبأن يلقي بنفسه من اعلى المنزل , وأيضاً فرغباته بأن يلقي يلقي بنفسه تحت عجلات القطار , وما يجيش في نفسه من ميل للأنتحار من اثم وشر .                                                                                       واذا كان في مطعم عام وتناول غذاءه وهمَّ بالخروج , احسَّ بشيئ في نفسه , يأمره لأن يظل بالمطعم , فلا يغادره قبل ربع ساعة , واِلا حدثَ شيئ مزعج يحطُّم حياته , وهكذا تظل الأوامر تتساقط عليه , ويظل سجين المكان لساعات . ولقد كان لحالته هذه اثر كبير على حياته العملية , فقد كان يعتقد انه لو أهمل تنفيذ تلك الأوامر الصادرة من اعماقه , فقد يتعَّرض العمل كله الى الدمار , وأقل اهمال لتلك الأوامر النفسية , كان يسَبِّب له انزعاج عنيف فتنتابه حالات القلق والأضطراب والخوف , وكان اكثر ما يخشاه الخوف من أن تصدر اليه الأوامر ليسير في الطريق بشكل معين مما يعَّرض حياته وسلامته للخطر .                                               واذا بلغه أن احداً مات . أعتقد أنه هو نفسه السبب في وفاة هذا الميِّت , لأنه يحمل بين طياته عوامل الخير والشر , ويخشى أن يكون قد ألقى عليه بعض ذرَّات الشر فسبّبت له الوفاة . فأذا حدث وزار المقابر مرة , يحتجب عن الناس اياماً لأنه يخشى ان يكون قد علقت به من المقابر ذرات الموت , فَتُسَّبب خراباً كبيراً في نفسه .

اما حياة المريض الجنسية فكانت متعثرة , فقد تعود العادة السرية , فلما مات ابوه وهو في العشرين أقلع عن هذه العادة , فقد اعتقد ان الأستمرار فيها , يقلق راحة الرجل الميت في قبره . وآثَر ان يصلي من اجل الراقد في التراب , عن ان يعمل ما يُكَّدره . فتَصَّوفَ وتعَّبد ثم تشعوذ , وعاش عاماً وهو قابع في صومعته بحبه العذري . وله ميل شديد لأن يؤَّخر عمل اليوم الى الغد . وكان يشعر انه ان لم يفعل ذلك , فستحِّل به لعنة يموت بسببها

الماقال السابق

أول مسلسل لبناني يخوض السباق الرمضاني المقبل…

المقال التالي

اتفاق اختصار المسافات وتوفير الوقود ….؟!.

أخبار ذات صلة

توفيت في ملبورن المأسوف عليها  الفقيدة لور الحاج

توفيت في ملبورن المأسوف عليها الفقيدة لور الحاج

مركز غرب سيدني للخدمات الإجتماعية يودع ريتا غامجي

مركز غرب سيدني للخدمات الإجتماعية يودع ريتا غامجي

أهمية السياب في الشعر العربي الحديث

أهمية السياب في الشعر العربي الحديث

حريّات جديدة للأشخاص الملقّحين خطوات أولى في خارطة طريق الولاية للخروج من COVID

المقال التالي

اتفاق اختصار المسافات وتوفير الوقود ....؟!.

لا نتائج
عرض كل النتائج

تابعنا على الفيسبوك

تابعونا على

آخر الأخبار

غرَق رجل في كرونيللا يرفع العدد الى 14 في نيوساوث ويلز منذ بداية الصيف
أخبار استرالية

غرَق رجل في كرونيللا يرفع العدد الى 14 في نيوساوث ويلز منذ بداية الصيف

لبنان الإفتراضي؟!
كلمة رئيس التحرير

لبنان الإفتراضي؟!

«أستراليا المفتوحة»: سابالينكا تحرز أوّل ألقابها الكبرى بفوزها على ريباكينا
أخبار استرالية

«أستراليا المفتوحة»: سابالينكا تحرز أوّل ألقابها الكبرى بفوزها على ريباكينا

فلسطيني قتل 8 باستهداف معبد يهودي في القدس الشرقية… والجيش الإسرائيلي اقتحم مخيم شعفاط عملية القدس تنذر بتوسيع المواجهات
أخبار استرالية

فلسطيني قتل 8 باستهداف معبد يهودي في القدس الشرقية… والجيش الإسرائيلي اقتحم مخيم شعفاط عملية القدس تنذر بتوسيع المواجهات

الأكثر شيوعا

  • عهد امير المؤمنين علي بن ابي طالب لمالك الأشتر حين ولاه على مصر

    عهد امير المؤمنين علي بن ابي طالب لمالك الأشتر حين ولاه على مصر

    72 مشاركات
    مشاركة 29 Tweet 18
  • أضواء على الحب الروحاني

    114 مشاركات
    مشاركة 46 Tweet 29
  • يطلّ في 6 شباط مع ابنه الموسيقار رامي على جمهوره من باب الأوبرا هاوس في سدني

    2 مشاركات
    مشاركة 1 Tweet 1
  • كذب الإنسان على الإنسان..حبل قصير ومصير عسير!!!

    1 مشاركات
    مشاركة 0 Tweet 0
  • ‎المرأه السيكوباتية في التحليل النفسي .. (2)

    11 مشاركات
    مشاركة 4 Tweet 3
# # #

الطقس في سيدني

سيدني
الإثنين, يناير 30, 2023
moderate rain
23 ° c
91%
15.35mh
100%
23 c 21 c
الثلاثاء
24 c 19 c
الأربعاء
27 c 21 c
الخميس
28 c 19 c
الجمعة
جريدة التلغراف

تأسست صحيفة “التلغراف” العربية في سدني سنة 1970 وهي الصحيفة العربية الأوسع انتشاراً في أستراليا.

  • استراليا
  • أخبار الجالية
  • أخبار عربية
  • أخبار عالمية
  • ثقافة و فنون
  • رياضة
  • فيديو
  • تكنولوجيا
  • اتصل بنا
  • أعلن معنا
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • أعلن معنا
  • إدارة التحرير

© 2022 كل الحقوق لجريدة “التلغراف”- سيدني

لا نتائج
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • كلمة رئيس التحرير
  • استراليا
    • أخبار استرالية
    • استراليات
  • أخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار عربية
    • أخبار خفيفة
    • لبنان
  • الجالية
    • أخبار الجالية
    • مناسبات اجتماعية
      • احتفالات
      • أفراح
      • أعياد
      • تكريم
      • تهاني
      • وفيات
  • مقالات
    • أمان السيد
    • أنطوان سابيلا
    • بيار سمعان
    • دينا سليم
    • رغيد النحاس
    • زهير السباعي
    • خليل وهبه
    • زينة عيسى
    • سركيس كرم
    • سميح موسى
    • سميرة عباس التميمي
    • عباس مراد
    • عبد الوهاب طالباني
    • علا بياض
    • فاطمة مارديني
    • كامل المر
    • كمال براكس
    • كنده سماره
    • لميس طوبجي
    • مارسيل منصور
    • ماري سكر
    • ماغي حنا
    • ميخائيل حداد
    • نجمه خليل حبيب
    • نجيب داود
    • نورالدين مدني
    • نوفل حنا
    • وجيه رافع
    • د.مريم سركيس
    • مقالات متنوعة
  • مقابلات
  • ثقافة و فنون
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • متفرقات
    • تحقيق
    • كتب
      • كتاب النبي والترهب
      • فاطمة الزهراء
  • فيديو
  • إعلام

© 2022 كل الحقوق لجريدة “التلغراف”- سيدني