أنطوان القزي

عدّة مشاهد ميّزت يوميات الأولمبياد الباريسي: أولها طرد اللجنة الأولمبية البرازيلية السبَّاحة آنا كارولينا فييرا من البعثة الاولمبية البرازيلية بعد تسللها خارج القرية الرياضية، للتنزُّه برفقة خطيبها السبّاح غابرييل سانتوس.
الذي خسر في سباق 100×4 متر تتابع للرجال، خلال الدورة.
وحاولت اللجنة الأولمبية البرازيلية تأديبها، بسبب ما بدر منها لكنَّ السبَّاحة أساءت معاملة المسؤولين، فحجزوا لها رحلة العودة على الفور إلى بلادها، بينما قدم خطيبها سانتوس اعتذاره وتعرَّض للتوبيخ.
المشهد الثاني تمثّل بعنوان طغى على الصحافة الأوروبية: «رياضيو أولمبياد باريس يعيشون مع جرذان بحجم القطط» .
وباتت مشاهد الجرذان وهي تهاجم الرياضيين والحضور في أولمبياد باريس 2024 أمراً معتاداً في الأيام القليلة الماضية، إذ وصف شهود عيان أن جرذان باريس كبيرة للغاية بل إن أحجامها تقارب أحجام القطط.
وتسببت الأمطار الغزيرة التي هطلت على العاصمة الفرنسية في نهاية الأسبوع بخروج الجرذان من مخابئها وانتشارها في الشوارع، وبات من الطبيعي مشاهدتها في المطاعم والحانات
وهاجم جرذ أحد صحفيي جريدة «ديلي ستار» البريطانية الشهيرة
عندما كان يتناول العشاء في أحد المطاعم بضاحية بيرسي، إذ قال: هاجمتنا الجرذان في المطعم ونحن نتناول الغداء ما تسبب بخوف الوافدين إلى باريس، بينما كان الباريسيون يتعاملون مع الأمر بشكل طبيعي.
ويعيش قرابة 4 ملايين جرذ في العاصمة الفرنسية، أي ضعف عدد سكانها.
المشهد الأخير تمثّل في ثورة التعليقات التي أثارها فوز الملاكمة الجزائرية إيمان خليف، على نظيرتها الإيطالية أنجيلا كاريني، في الدور ربع النهائي ضمن أولمبياد باريس، وذلك إثر انسحاب الملاكمة الإيطالية بعد 46 ثانية فقط من بداية المباراة نتيجة آلام تعرضت لها بأنفها بسبب لكمات خليف.
وبعد المباراة أثارت بعض وسائل الإعلام أنباء عن استبعاد الملاكمة الجزائرية من بطولة العالم عام 2023 بسبب ارتفاع مستويات هرمون التستوستيرون الذكوري.
و لاقت خليف انتقادات لاذعة من رئيسة الحكومة الإيطالية جورجيا ميلوني والرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب ، وحتى من ايلون ماسك مالك منصة «اكس» والذي صب الكثير من الزيت على النيران المشتعلة في موقع التواصل الشهير، حتى أن الروائية الاسكتلندية الشهيرة جاي كي رولينغ، صاحبة سلسلة «هاري بوتر» أدلت بدلوها بكلمات ناقدة.
وحاول المتهجمون على الملاكمة الجزائرية إيهام الرأي العام بأنها «متحولة جنسيا»، كما حاولوا النيل من أنوثتها، إلا أن اللجنة الأولمبية الدولية حسمت الجدل حين أكدت «أنه لا توجد قضية تحت اسم ملاكمات غير مؤهلات للمشاركة في منافسات أولمبياد باريس». وأضافت أن «جميع الرياضيين المشاركين في منافسات الملاكمة في هذه الدورة، اتبعوا قواعد الأهلية والتسجيل، بالإضافة إلى الامتثال الكامل للوائح الطبية المعمول بها والتي وضعتها وحدة الملاكمة في باريس».
فهل تصدقون أن دونالد ترامب الذي لا يرى ما يحصل في غزة ، رقّ قلبه على الملاكمة الايطالية أنجيلا كاريني التي تلقت لكمة قوية من الملاكمة الجزائرية إيمان خليف.
المشكلة أن ترامب يحب أن يحشر أنفه في قضايا النساء؟!,عدّة مشاهد ميّزت يوميات الأولمبياد الباريسي: أولها طرد اللجنة الأولمبية البرازيلية السبَّاحة آنا كارولينا فييرا من البعثة الاولمبية البرازيلية بعد تسللها خارج القرية الرياضية، للتنزُّه برفقة خطيبها السبّاح غابرييل سانتوس.
الذي خسر في سباق 100×4 متر تتابع للرجال، خلال الدورة.
وحاولت اللجنة الأولمبية البرازيلية تأديبها، بسبب ما بدر منها لكنَّ السبَّاحة أساءت معاملة المسؤولين، فحجزوا لها رحلة العودة على الفور إلى بلادها، بينما قدم خطيبها سانتوس اعتذاره وتعرَّض للتوبيخ.
المشهد الثاني تمثّل بعنوان طغى على الصحافة الأوروبية: «رياضيو أولمبياد باريس يعيشون مع جرذان بحجم القطط» .
وباتت مشاهد الجرذان وهي تهاجم الرياضيين والحضور في أولمبياد باريس 2024 أمراً معتاداً في الأيام القليلة الماضية، إذ وصف شهود عيان أن جرذان باريس كبيرة للغاية بل إن أحجامها تقارب أحجام القطط.
وتسببت الأمطار الغزيرة التي هطلت على العاصمة الفرنسية في نهاية الأسبوع بخروج الجرذان من مخابئها وانتشارها في الشوارع، وبات من الطبيعي مشاهدتها في المطاعم والحانات
وهاجم جرذ أحد صحفيي جريدة «ديلي ستار» البريطانية الشهيرة
عندما كان يتناول العشاء في أحد المطاعم بضاحية بيرسي، إذ قال: هاجمتنا الجرذان في المطعم ونحن نتناول الغداء ما تسبب بخوف الوافدين إلى باريس، بينما كان الباريسيون يتعاملون مع الأمر بشكل طبيعي.
ويعيش قرابة 4 ملايين جرذ في العاصمة الفرنسية، أي ضعف عدد سكانها.
المشهد الأخير تمثّل في ثورة التعليقات التي أثارها فوز الملاكمة الجزائرية إيمان خليف، على نظيرتها الإيطالية أنجيلا كاريني، في الدور ربع النهائي ضمن أولمبياد باريس، وذلك إثر انسحاب الملاكمة الإيطالية بعد 46 ثانية فقط من بداية المباراة نتيجة آلام تعرضت لها بأنفها بسبب لكمات خليف.
وبعد المباراة أثارت بعض وسائل الإعلام أنباء عن استبعاد الملاكمة الجزائرية من بطولة العالم عام 2023 بسبب ارتفاع مستويات هرمون التستوستيرون الذكوري.
و لاقت خليف انتقادات لاذعة من رئيسة الحكومة الإيطالية جورجيا ميلوني والرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب ، وحتى من ايلون ماسك مالك منصة «اكس» والذي صب الكثير من الزيت على النيران المشتعلة في موقع التواصل الشهير، حتى أن الروائية الاسكتلندية الشهيرة جاي كي رولينغ، صاحبة سلسلة «هاري بوتر» أدلت بدلوها بكلمات ناقدة.
وحاول المتهجمون على الملاكمة الجزائرية إيهام الرأي العام بأنها «متحولة جنسيا»، كما حاولوا النيل من أنوثتها، إلا أن اللجنة الأولمبية الدولية حسمت الجدل حين أكدت «أنه لا توجد قضية تحت اسم ملاكمات غير مؤهلات للمشاركة في منافسات أولمبياد باريس». وأضافت أن «جميع الرياضيين المشاركين في منافسات الملاكمة في هذه الدورة، اتبعوا قواعد الأهلية والتسجيل، بالإضافة إلى الامتثال الكامل للوائح الطبية المعمول بها والتي وضعتها وحدة الملاكمة في باريس».
فهل تصدقون أن دونالد ترامب الذي لا يرى ما يحصل في غزة ، رقّ قلبه على الملاكمة الايطالية أنجيلا كاريني التي تلقت لكمة قوية من الملاكمة الجزائرية إيمان خليف.
المشكلة أن ترامب يحب أن يحشر أنفه في قضايا النساء؟!,عدّة مشاهد ميّزت يوميات الأولمبياد الباريسي: أولها طرد اللجنة الأولمبية البرازيلية السبَّاحة آنا كارولينا فييرا من البعثة الاولمبية البرازيلية بعد تسللها خارج القرية الرياضية، للتنزُّه برفقة خطيبها السبّاح غابرييل سانتوس.
الذي خسر في سباق 100×4 متر تتابع للرجال، خلال الدورة.
وحاولت اللجنة الأولمبية البرازيلية تأديبها، بسبب ما بدر منها لكنَّ السبَّاحة أساءت معاملة المسؤولين، فحجزوا لها رحلة العودة على الفور إلى بلادها، بينما قدم خطيبها سانتوس اعتذاره وتعرَّض للتوبيخ.
المشهد الثاني تمثّل بعنوان طغى على الصحافة الأوروبية: «رياضيو أولمبياد باريس يعيشون مع جرذان بحجم القطط» .
وباتت مشاهد الجرذان وهي تهاجم الرياضيين والحضور في أولمبياد باريس 2024 أمراً معتاداً في الأيام القليلة الماضية، إذ وصف شهود عيان أن جرذان باريس كبيرة للغاية بل إن أحجامها تقارب أحجام القطط.
وتسببت الأمطار الغزيرة التي هطلت على العاصمة الفرنسية في نهاية الأسبوع بخروج الجرذان من مخابئها وانتشارها في الشوارع، وبات من الطبيعي مشاهدتها في المطاعم والحانات
وهاجم جرذ أحد صحفيي جريدة «ديلي ستار» البريطانية الشهيرة
عندما كان يتناول العشاء في أحد المطاعم بضاحية بيرسي، إذ قال: هاجمتنا الجرذان في المطعم ونحن نتناول الغداء ما تسبب بخوف الوافدين إلى باريس، بينما كان الباريسيون يتعاملون مع الأمر بشكل طبيعي.
ويعيش قرابة 4 ملايين جرذ في العاصمة الفرنسية، أي ضعف عدد سكانها.
المشهد الأخير تمثّل في ثورة التعليقات التي أثارها فوز الملاكمة الجزائرية إيمان خليف، على نظيرتها الإيطالية أنجيلا كاريني، في الدور ربع النهائي ضمن أولمبياد باريس، وذلك إثر انسحاب الملاكمة الإيطالية بعد 46 ثانية فقط من بداية المباراة نتيجة آلام تعرضت لها بأنفها بسبب لكمات خليف.
وبعد المباراة أثارت بعض وسائل الإعلام أنباء عن استبعاد الملاكمة الجزائرية من بطولة العالم عام 2023 بسبب ارتفاع مستويات هرمون التستوستيرون الذكوري.
و لاقت خليف انتقادات لاذعة من رئيسة الحكومة الإيطالية جورجيا ميلوني والرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب ، وحتى من ايلون ماسك مالك منصة «اكس» والذي صب الكثير من الزيت على النيران المشتعلة في موقع التواصل الشهير، حتى أن الروائية الاسكتلندية الشهيرة جاي كي رولينغ، صاحبة سلسلة «هاري بوتر» أدلت بدلوها بكلمات ناقدة.
وحاول المتهجمون على الملاكمة الجزائرية إيهام الرأي العام بأنها «متحولة جنسيا»، كما حاولوا النيل من أنوثتها، إلا أن اللجنة الأولمبية الدولية حسمت الجدل حين أكدت «أنه لا توجد قضية تحت اسم ملاكمات غير مؤهلات للمشاركة في منافسات أولمبياد باريس». وأضافت أن «جميع الرياضيين المشاركين في منافسات الملاكمة في هذه الدورة، اتبعوا قواعد الأهلية والتسجيل، بالإضافة إلى الامتثال الكامل للوائح الطبية المعمول بها والتي وضعتها وحدة الملاكمة في باريس».
فهل تصدقون أن دونالد ترامب الذي لا يرى ما يحصل في غزة ، رقّ قلبه على الملاكمة الايطالية أنجيلا كاريني التي تلقت لكمة قوية من الملاكمة الجزائرية إيمان خليف.
المشكلة أن ترامب يحب أن يحشر أنفه في قضايا النساء؟!,عدّة مشاهد ميّزت يوميات الأولمبياد الباريسي: أولها طرد اللجنة الأولمبية البرازيلية السبَّاحة آنا كارولينا فييرا من البعثة الاولمبية البرازيلية بعد تسللها خارج القرية الرياضية، للتنزُّه برفقة خطيبها السبّاح غابرييل سانتوس.
الذي خسر في سباق 100×4 متر تتابع للرجال، خلال الدورة.
وحاولت اللجنة الأولمبية البرازيلية تأديبها، بسبب ما بدر منها لكنَّ السبَّاحة أساءت معاملة المسؤولين، فحجزوا لها رحلة العودة على الفور إلى بلادها، بينما قدم خطيبها سانتوس اعتذاره وتعرَّض للتوبيخ.
المشهد الثاني تمثّل بعنوان طغى على الصحافة الأوروبية: «رياضيو أولمبياد باريس يعيشون مع جرذان بحجم القطط» .
وباتت مشاهد الجرذان وهي تهاجم الرياضيين والحضور في أولمبياد باريس 2024 أمراً معتاداً في الأيام القليلة الماضية، إذ وصف شهود عيان أن جرذان باريس كبيرة للغاية بل إن أحجامها تقارب أحجام القطط.
وتسببت الأمطار الغزيرة التي هطلت على العاصمة الفرنسية في نهاية الأسبوع بخروج الجرذان من مخابئها وانتشارها في الشوارع، وبات من الطبيعي مشاهدتها في المطاعم والحانات
وهاجم جرذ أحد صحفيي جريدة «ديلي ستار» البريطانية الشهيرة
عندما كان يتناول العشاء في أحد المطاعم بضاحية بيرسي، إذ قال: هاجمتنا الجرذان في المطعم ونحن نتناول الغداء ما تسبب بخوف الوافدين إلى باريس، بينما كان الباريسيون يتعاملون مع الأمر بشكل طبيعي.
ويعيش قرابة 4 ملايين جرذ في العاصمة الفرنسية، أي ضعف عدد سكانها.
المشهد الأخير تمثّل في ثورة التعليقات التي أثارها فوز الملاكمة الجزائرية إيمان خليف، على نظيرتها الإيطالية أنجيلا كاريني، في الدور ربع النهائي ضمن أولمبياد باريس، وذلك إثر انسحاب الملاكمة الإيطالية بعد 46 ثانية فقط من بداية المباراة نتيجة آلام تعرضت لها بأنفها بسبب لكمات خليف.
وبعد المباراة أثارت بعض وسائل الإعلام أنباء عن استبعاد الملاكمة الجزائرية من بطولة العالم عام 2023 بسبب ارتفاع مستويات هرمون التستوستيرون الذكوري.
و لاقت خليف انتقادات لاذعة من رئيسة الحكومة الإيطالية جورجيا ميلوني والرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب ، وحتى من ايلون ماسك مالك منصة «اكس» والذي صب الكثير من الزيت على النيران المشتعلة في موقع التواصل الشهير، حتى أن الروائية الاسكتلندية الشهيرة جاي كي رولينغ، صاحبة سلسلة «هاري بوتر» أدلت بدلوها بكلمات ناقدة.
وحاول المتهجمون على الملاكمة الجزائرية إيهام الرأي العام بأنها «متحولة جنسيا»، كما حاولوا النيل من أنوثتها، إلا أن اللجنة الأولمبية الدولية حسمت الجدل حين أكدت «أنه لا توجد قضية تحت اسم ملاكمات غير مؤهلات للمشاركة في منافسات أولمبياد باريس». وأضافت أن «جميع الرياضيين المشاركين في منافسات الملاكمة في هذه الدورة، اتبعوا قواعد الأهلية والتسجيل، بالإضافة إلى الامتثال الكامل للوائح الطبية المعمول بها والتي وضعتها وحدة الملاكمة في باريس».
فهل تصدقون أن دونالد ترامب الذي لا يرى ما يحصل في غزة ، رقّ قلبه على الملاكمة الايطالية أنجيلا كاريني التي تلقت لكمة قوية من الملاكمة الجزائرية إيمان خليف.
المشكلة أن ترامب يحب أن يحشر أنفه في قضايا النساء؟!,