سيقدم كيفن راد في العام الجديد أوراق اعتماده إلى الرئيس الأميركي جو بايدن كسفير لأستراليا لدى الولايات المتحدة.

يقول محللون سياسيون أن راد قد يصبح الآن في موقع محفوف بالمخاطر في قلب أهم تحالف لأستراليا. بعد أن خدم في أعلى منصب في أستراليا، ثم ثبت نفسه كواحد من الخبراء البارزين في العالم في الصين، فإن راد في وضع فريد لتولي هذا الدور في مثل هذا الوقت الحرج. سيكون لديه أيضا منتقدين.