أفيد أن الإشتباكات بين القوة الضاربة من فرع المعلومات والمجموعات الإرهابية، أدت إلى مقتل 13 إرهابياً واعتقال 15 شخصاً إضافة إلى هروب عنصرين من المجموعة الإرهابية فيما تعمل عناصر القوة الضاربة على تمشيط المنطقة تمهيدا لتوقيفهما.
وبحسب “الجديد” فإنّ “الرأس المُدبر لهذه المجموعة الإرهابية هو فلسطيني، وكان مسجونًا في سجن روميه”.
وقبيل الاشتباك، أطلقت القوى الأمنية عشرات القذائف الصاروخية “الآر بي جي” لتدمير المنزل الذي يتحصن فيه الارهابيون.
ويسود جوّ من الهدوء والارتياح في وادي خالد، وذلك بعد وصول تعزيزات للجيش اللبناني.
وكانت دارت اشتباكات بين شعبة المعلومات والمجموعة المسلحة التابعة لخلية خالد التلاوي المرتبط بتنظيم “داعش”.
وقام الجيش اللبناني بمساندة فرع المعلومات
*
البعريني
غرّد عضو كتلة “المستقبل” النائب وليد البعريني، عبر “تويتر”: “الدعم المطلق للقوة الضاربة في شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي، في عمليتهم في وادي خالد. كما ونشدد على أهمية اصطفاف اللبنانيين جميعا خلف المؤسسات الأمنية والعسكرية في مهامها ضد الإرهاب، ومن أجل ارساء الأمن والاستقرار”.