عراقي الهوى بغدادي الأصل ، ولدَ في أجمل أحياء العاصمة العراقية بغداد ومن ضواحي دجلة العذبة محاذاة جسر الجمهورية و شارع أبو نوآس والباب الشرقي من سكنة حي البتاويين العريقة بناسها الأطياب، صدح صوته الجميل منذ نعومة أظفاره شخصية لها جمهورها ، شاب متألق ومحبوب عند جاليته . قدم الكثير من أغانيه للوطن الحبيب أنه الفنان المبدع رائد عادل من مواليد 25/1/1975 ، يعشق الحرية ويهوى الفن أنه محارب ولديه روح الشجاعة ويملك شخصية جذابة ومحب للنظام والجمال ، ثبتَ أقدامه وبجدارة ليصنع الحاضر والمستقبل والوصول لأهدافه بنجاح وثقة تامة .
مغني وعازف عود ، تخرج من معهد الفنون الجميلة في العراق وحاصل على شهادة دبلوم في الموسيقى سنة 1995بدأ مشواره الغنائي في العراق وبالحفلات الفنية والمهرجانات الغنائية . ومن ضمنها مشاركته في مهرجان بابل الدولي عام 1996. غادر العراق في سنة 1998,
لديه (7 )البومات فنية غنائية وبما يقارب 30 اغنية من انتاجه الخاص ومن كلمات وألحان نجوم في الفن العراقي والعربي . من اهم انجازاته تعاونه مع شركة روتانا للانتاج والتوزيع الفني الكبرى في الوطن العربي في سي دي بعنوان ( احبك يابعد عمري ).
نشاطاته الحالية هي مشاركته ابناء الجاليات العراقية والعربية في حفلاتهم ومناسباتهم السعيدة. بالاضافة الى انه بين الحين والاخر يقوم بإنتاج اغنية جديدة ويضيفها الى ارشيفه الفني.
العراق يعني له الكثير والكثير جدا . فهو يعيش في داخله وبشريانه وكل نبضات قلبه عشق بلده الحبيب العراق . الذي كبر وترعرع به وله فيه ذكريات لاتنسى .
قدم عدة اعمال للعراق منها اغاني وطنية خاصة به واغاني رياضية للمنتخب العراقي واغاني لأكثر من مناسبة وايضا» إشترك في اربع اوبريتات غنائية مع مجاميع الفنانين .
في سنة 2001 تم وصوله أستراليا البلد الذي احتضنه ووفر له العمل والعيش الرغيد
في سنة 2020 قدم لها هدية تليق بها هو عمل ردا» للجميل وهي اغنية بعنوان
(Australia )رائد عادل
وفي الأيام القليلة المقبلة ترقبوا جديد رائد عادل ومفاجأة الموسم إنشالله سوف تنال إعجابكم .
حصل على عدة جوائز وشهادات تقديرية وتكريمات يعتز بها كثيرا» من مؤسسات ومنظمات مدنية مجتمعية في
العراق ومن استراليا ايضا»
منها شهاده تقديرية من مهرجان الرافدين – مهرجان جذور وشهادة تقديرية من جمعية الصابئة المندائية بمناسبات عدة وغيرها .
من مقومات نجاحه هي الموهبة بالدرجة الاولى وحب الجمهور له ولصوته الرائع .. وايضا إكمال دراسته الفنية والاكاديمية التي صقلت موهبته وجعلت منه اكثر ثقة حين يواجه جمهوره من مختلف الفئات.
كلمته الأخيرة لجمهوره العزيز في زمن الكورونا تمنياته لهم أن تتعدى هذه الأزمة والكل يرفل بالصحة والسلامة وتعود الحياة لطبيعتها بأقرب وقت.
اهتمامنا بفناني المهجر ومتابعتهم وعرض نتاجاتهم ونشاطاتهم هذا من دواعي سرورنا بدعمنا المستمر لهم لأنهم شباب متألقة ومن واجبنا نفخر بهم جميعا»
وأخيرا» نقدم شكرنا وتقديرنا للفنان المبدع رائد عادل وتمنياتنا له دائما» الموفقية والتألق الدائم