يواجه رئيس الوزراء طوني آبوت مرة اخرى ضغوطاً كبيرة للتخلي عن وزير الخزانة  جو هوكي واستبداله بمالكولم تيرنبل على امل ان يتمكن الاخير من اصلاح الميزانية واعادة كسب رضى الرأي العام.
وجرى خلال اجتماع عام التصويت على مصير رئيس الوزراء الذي تمكن من الاحتفاظ بموقعه بأكثرية 61 مقابل 39. وعلق البعض قائلين ان مصير آبوت يتوقف على القرارات التي سيتخذها وان مستقبله معلّق بخيط رفيع.
واعتبر البعض انه يتوجب على آبوت عدم ارتكاب اخطاء ان اراد الاحتفاظ بموقعه واجراء تعديلات هامة في الحكومة.