يتابع أفراد التحرّي من فريق جرائم القتل في قوة شرطة نيو ساوث ويلز الملحقون بالقوة الضاربة “ماركولا” (وهو الاسم الذي أُطلق على هذا التحقيق) تحقيقاتهم في جريمة قتل “برابا أرون كومار” التي وقعت في وستميد بتاريخ 7 آذار/مارس 2015.
هذا التحقيق عملية مكثّفة ومثقلة بالتفاصيل، والشرطة ملتزمة بتحديد هوية واعتقال الشخص المسؤول أو الأشخاص المسؤولين عن موت “برابا”.
يتابع أفراد التحرّي مراجعة كمية المعلومات الهائلة التي تم جمعها لغاية الآن، بما فيها كمية كبيرة من المعلومات وردت من أفراد الشعب عموماً ومن الجالية الهندية أيضاً.
إننا ندرك تماماً مدى تأثير موت “برابا” على أسرتها وأفراد عائلتها الأوسع، وكذلك على الجالية الهندية والمجتمع الأسترالي العريض. ونحن في قوة شرطة نيو ساوث ويلز ملتزمون، حسب أقصى ما يبيحه القانون، بإبقاء عائلة المتوفاة على اطّلاع بسير التحقيق.
وكما هو الحال في أي تحقيق في جريمة قتل، سوف يتابع الفريق المخصّص ضمن القوة الضاربة “ماركولا” تمحيص كل أمر يمكن أن يفيد التحقيق والعمل مع المجتمع وإبقائه على اطّلاع بالمستجدات. والقضية الآن معروضة على قاضي التحقيق في الوفيات المشكوك فيها.
قوة شرطة نيو ساوث ويلز تصريح إعلامي
Related Posts
الممرضات يضربن بعد حصول الشرطة على زيادة كبيرة في الأجور