السبت, أغسطس 20, 2022
12 °c
Sydney
الأحد
الأثنين
الثلاثاء
الأربعاء
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • إدارة التحرير
  • Arabic
  • English
جريدة التلغراف
Advertisement
  • الرئيسية
  • كلمة رئيس التحرير
  • استراليا
    • أخبار استرالية
    • استراليات
  • أخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار عربية
    • أخبار خفيفة
    • لبنان
  • الجالية
    • أخبار الجالية
    • مناسبات اجتماعية
      • احتفالات
      • أفراح
      • أعياد
      • تكريم
      • تهاني
      • وفيات
  • مقالات
    • أمان السيد
    • أنطوان سابيلا
    • بيار سمعان
    • دينا سليم
    • رغيد النحاس
    • زهير السباعي
    • خليل وهبه
    • زينة عيسى
    • سركيس كرم
    • سميح موسى
    • سميرة عباس التميمي
    • عباس مراد
    • عبد الوهاب طالباني
    • علا بياض
    • فاطمة مارديني
    • كامل المر
    • كمال براكس
    • كنده سماره
    • لميس طوبجي
    • مارسيل منصور
    • ماري سكر
    • ماغي حنا
    • ميخائيل حداد
    • نجمه خليل حبيب
    • نجيب داود
    • نورالدين مدني
    • نوفل حنا
    • وجيه رافع
    • د.مريم سركيس
    • مقالات متنوعة
  • مقابلات
  • ثقافة و فنون
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • متفرقات
    • تحقيق
    • كتب
      • كتاب النبي والترهب
      • فاطمة الزهراء
  • فيديو
  • إعلام
لا نتائج
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • كلمة رئيس التحرير
  • استراليا
    • أخبار استرالية
    • استراليات
  • أخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار عربية
    • أخبار خفيفة
    • لبنان
  • الجالية
    • أخبار الجالية
    • مناسبات اجتماعية
      • احتفالات
      • أفراح
      • أعياد
      • تكريم
      • تهاني
      • وفيات
  • مقالات
    • أمان السيد
    • أنطوان سابيلا
    • بيار سمعان
    • دينا سليم
    • رغيد النحاس
    • زهير السباعي
    • خليل وهبه
    • زينة عيسى
    • سركيس كرم
    • سميح موسى
    • سميرة عباس التميمي
    • عباس مراد
    • عبد الوهاب طالباني
    • علا بياض
    • فاطمة مارديني
    • كامل المر
    • كمال براكس
    • كنده سماره
    • لميس طوبجي
    • مارسيل منصور
    • ماري سكر
    • ماغي حنا
    • ميخائيل حداد
    • نجمه خليل حبيب
    • نجيب داود
    • نورالدين مدني
    • نوفل حنا
    • وجيه رافع
    • د.مريم سركيس
    • مقالات متنوعة
  • مقابلات
  • ثقافة و فنون
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • متفرقات
    • تحقيق
    • كتب
      • كتاب النبي والترهب
      • فاطمة الزهراء
  • فيديو
  • إعلام
لا نتائج
عرض كل النتائج
جريدة التلغراف
لا نتائج
عرض كل النتائج
الرئيسية لبنان

مِن تأنيبيّةِ ماكرون إلى مَرثاةِ عون

23 أكتوبر، 2020
في لبنان
مِن تأنيبيّةِ ماكرون إلى مَرثاةِ عون
0
مشاهدات

لا يوجد وقتٌ ضائعٌ لبنانيٌّ، فالأزمةُ الشاملةُ داهمةٌ، وثمنُ كلِّ لحظةٍ حياةٌ أو موت. لكنْ، يوجد وقتٌ ضائعٌ أميركيٌّ، فالسِباقُ الرئاسيٌّ يُحلِّلُ المحرَّمَ بَحثًا عن صوتٍ لترامب حتى لو وُجِدَ في الناقورة أو دمشق أو طهران أو اليمن أو أفغانستان. لذا يُستحسَنُ ألّا تبنيَ الأطرافُ اللبنانيّةُ كافةً مواقفَها على وقعِ التصريحاتِ والتحرّكاتِ الأميركيّةِ الأخيرة لأنّها «بِنتُ ساعتِها» ولا تُعبِّـرُ، بالتالي، عن سياسةِ أميركا بعدَ الانتخاباتِ الرئاسيّةِ أيًّا يَكن الفائزُ.

سياسةُ أميركا ثابتةٌ في الأساسيّات ومتغيّرةٌ في التفاصيلِ والأشخاص، ولبنانُ ليس مِن بينِ الدولِ الخاضِعةِ لإعادةِ نظرِ السياسةِ الأميركيّةِ تجاهَها إلا بقدر ما نحن نَفرِضُ واقعًا جديدًا تأخذُه واشنطن بالاعتبار. الّذين يَتباهون بصداقةِ أميركا في لبنان ذائعو الصِيت، والّذين تُخاصِمُهم نارٌ على علم. لكنَّ اللافتَ أنَّ أخصامَها يَستفيدون منها أكثرَ من أصدقائها. البعضُ يُفسِّرُ ذلك تواطؤًا من تحتِ الطاولة، فيما السببُ أنَّ أصدقاءَ أميركا مبعثَرون ومختلِفون وتُعْوِزُهم استراتيجيّةٌ سياسيّةٌ جامعةٌ وواضِحة، في حين أنَّ أخصامَها أذكياءُ ويَملِكون أوراقَ تفاوضٍ ومقايضةٍ ويُحسنون استخدامَها. وآخِرُ مظاهرِ ذلك: الحفاظُ على الهدوءِ الأمنيِّ في الجَنوب، التغاضي النسبيُّ عن اتّفاقاتِ السلامِ الخليجيّةِ/الإسرائيليّة، الشَراكةُ المباشَرةُ في مفاوضاتِ ترسيمِ الحدودِ اللبنانيّةِ/الإسرائيليّة، وتفضيلُ سعد الحريري لتأليفِ الحكومة.

لذلك، إنَّ الإدارةَ الأميركيّةَ هي من تُطالبُ السياسيّين اللبنانيّين بإعادةِ النظرِ في ذواتِهم وأخلاقيّاتِهم، في أدائِهم وانقساماتِهم، في دويلاتِهم وسلاحِهم، في تقييمِ الأولويّاتِ والانصرافِ إلى بناءِ دولةٍ لبنانيّةٍ محترَمةٍ وقويّة. أيُّ إدارةٍ أميركيّةٍ، بل أيُّ رئيسٍ جديدٍ ديموقراطيٍّ أو جُمهوريٍّ، يَقدِرُ أن يُساعدَ لبنان عَبر هذه المنظومةِ السياسيّةِ الفاقدةِ الضميرِ والأهليّةِ وروحِ المسؤوليّة؟ الرئيسُ الفرنسيُّ إيمانويل ماكرون جاءَ إِلى بيروت مرَّتين في شهرٍ واحدٍ، وناشدَ هذه المنظومةَ الحاكمةَ والمعارِضةَ وتوسَّلَ إليها أن تَنزَعَ خلافاتِها وتؤلِّفَ حكومةً وتسيرَ في الإصلاحِ. حَجَزَ ماكرون دولَ العالم من أجلِ لبنانَ، فما كانت النتيجةُ؟ لا حكومةَ من دون هذه الحقيبةِ، ولا حقيبةَ من دون هذا الاسم، ولا اسمَ من دون تعيينٍ حزبيٍّ وطائفي، ولا إصلاحَ على حسابِ المنظومةِ السياسيّة، ولا إعادةَ نظرٍ في ازدواجيّةِ السلاحِ وتعدّديّةِ الوَلاء.

إهانةٌ للكرامةِ الوطنيّةِ (المفقودةِ) أن يَنتظرَ اللبنانيّون انتخاباتٍ رئاسيّةً في دولٍ أجنبيّةٍ، وأميركا تحديدًا، ليُقرِّروا مواقفَهم تجاهَ بعضِهم البعض، وشَكلَ الحكومةِ، ومصيرَ الشراكةِ الوطنيّة. كم انتخاباتٍ أميركيّةٍ جَرت منذ سنةِ 1975 إلى اليوم، ولبنانُ لا يزالُ يَنتقلُ من أزمةٍ إلى أخرى. عدا أنَّ سياسةَ انتظارِ الآخَرين هي اعترافٌ بتدويلِ الوضعِ اللبنانيّ، فهي تَكشِفُ أيضًا مجموعةَ عُقدٍ تَنخُرُ شخصيّتَنا الذاتيّةَ والسياسيّةَ والوطنيّة، من بينِها: عُقدةُ نقصٍ مزمنةٌ تُبقينا تحتَ رحمةِ الخارج كأنّنا تحت الاحتلالِ من دون احتلالٍ، وتحتَ الوصايةِ من دون وصاية، وتحتَ الحمايةِ من دون حماية. وعُقدةُ تبعيّةٍ ناتجةٌ عن اعتلالِ الولاءِ للوطنِ فنتعاطى مع الدولةِ كأنّنا مجموعةُ دويلاتٍ أجنبيّةٍ مُعتمَدةٌ لديها.

حريٌّ بنا ـــ إن كنّا مُوَحَّدين ـــ أن نَنتقلَ من سياسةِ انتظارِ الانتخاباتِ الأميركيّةِ إلى سياسةِ استباقِها فنكونُ حاضرين لملاقاةِ الإدارةِ الجديدةِ وطرحِ قضيّتِنا ومطالبِنا. لكن هذه الــــ»نحن» لا تَجدُ مَن تَنتسِبَ إليه: ليست الدولةُ موحَّدةً لكي تَتكلّمَ باسمِ اللبنانيّين، وليس اللبنانيّون متّفقين لكي يَتكلموا باسمِ لبنان. لذا، يُضطّرُ المسؤولون الأجانب إلى التَجوالِ على الأفرقاءِ اللبنانيّين وكأنهم رؤساءُ دولٍ مستقلّة. بعد زيارتِه لبنان، تَوجّه ديفيد شينكر مباشرةً إلى المغرب حيث اكتفى بلقاءِ نظرائِه في وزارةِ الخارجيّةِ المغربيّةِ وغادر إلى لندن. الدولةُ هناك دولةٌ تتكلم باسمِ الجميع. أما هنا، فدولةُ لبنانَ الواحِد ساقِطةٌ مع وقفِ التنفيذ. سَقطت وممنوعٌ إعلانُ الخبرِ قبل الاتفاقِ على البديلِ. وقد بات يتأرجح بين اللامركزيةِ بسلاحِ الدولةِ وحدِها، والفدراليّةِ بــ»أسلحةٍ ميثاقيّة».

صار لبنانُ يُشبِهُ وجهَ جانوس Janus (إلهٌ رومانيٌّ ذو وجْهين متناقضَين): وجهُ لبنان الوِحدويُّ الصيغويُّ المتَمثِّلُ في جماعاتٍ لبنانيّةٍ عابرةِ الطوائف تَبحث عن المستقبلِ الراقي والمسالِـمِ والحياديِّ والحضاري، ووجهُ لبنان المُنقسِمُ والانفصاليُّ المتجسِّدُ في جماعاتٍ، عابرةِ الطوائف أيضًا، تبحث عن الماضي من خلال مشاريعَ سلطويّةٍ تَتجاوز الدستورَ والسِلمَ الأهلي. هناك لبنانُ الإنسانِ الباحثِ عن الآخَر، وهناك لبنانُ الطوائفِ الباحثةِ عن أنانيّاتِها على حسابِ الآخَر. وجهُ جانوس شُبّهَت به الإمبراطوريّةُ النمساويّةُ في بداياتِ القرن العشرين حين كانت بفَنِّها وثقافتِها حالةً وِحدويّةً، وكانت بقوميّاتِها وإثنيّاتِها المختلِفةِ حالةً تقسيمية. فنُّ «موزار» و»شتراوس» بَقي يُوحِّدُ العالمَ حولَ النمسا، لكنَّ الإمبراطوريةَ تَقسَّمت بعد الحربِ الأولى واكتَفت بحضارتِها، وكان خِيارُها صحيحًا يُقتدى به.

كلمةُ رئيسِ الجمهوريّةِ أمس ــ وحبّذا لو احتفظَ بها لتكونَ خِطابَ نهايةِ ولايتِه ــ أظهَرت الوجهَ السلبيَّ للبنانَ، إذ كَشفَت استحالةَ الإصلاحِ في ظلِّ هذه المنظومة، بل في ظلِّ هذه التركيبةِ المركزيّةِ. من هنا ضرورةُ الإسراعِ بتأليفِ حكومةِ طوارئ تُحيي الأملَ بالتغيير. اللبنانيّون يريدون حكومةً للمرفأِ، لبيروتِ المدمَّرة، لوقفِ الهِجرة، للمصارفِ المترنِّحة، للاقتصادِ الـمُنهار، لوِحدةِ لبنانَ المتصَدِّعة، للمفاوضةِ مع صندوقِ النقدِ الدوليّ، لاستعادةِ ثقةِ الناس. فلا نُضِيعَنَّ بين حكومةٍ سياسيّةٍ وأُخرى تِقنيّة. المزجُ مُمكنٌ بينهما لأنَّ الأصفياءَ موجودون في كلِّ مكانٍ كما الفاشلون. الصيغةُ الحلّ: أنْ تُسنَدَ الحقائبُ السياسيّةُ إلى سياسيّين، والأخرى إلى اختصاصيّين في إطارِ المداورةِ الطبيعيّة الشاملة.

لكن أنحنُ أمامَ حكومةٍ جديدةٍ أم مرحلةٍ جديدة؟ أمامَ تأليفِ حكومةٍ جديدةٍ أم توليفِ دولةٍ جديدة؟

الماقال السابق

«قبضة الثورة» تشتعل في وسط بيروت! و «المستقبل» يوضح

المقال التالي

كيف يلتهم تنين كومودو وجبة طعامه من يـد حـارس حـديقـة الـزواحـف في أســتراليــا

أخبار ذات صلة

في عكار.. أزمة سرقات وحرمان من ساعات التغذية

قضية مقتل لبنانيين في العراق تابع… «أولادنا ليسوا إرهابيين ونحمّل الدولة المسؤولية»

توضيح من «قوى الأمن» عن توقيف شبكات تعمل لصالح العدو الإسرائيلي

قضية مقتل لبنانيين في العراق تابع… «أولادنا ليسوا إرهابيين ونحمّل الدولة المسؤولية»

صدور القرار الظني في جريمة القتل التي هزّت إيعات البقاعية

قضية مقتل لبنانيين في العراق تابع… «أولادنا ليسوا إرهابيين ونحمّل الدولة المسؤولية»

قضية مقتل لبنانيين في العراق تابع… «أولادنا ليسوا إرهابيين ونحمّل الدولة المسؤولية»

المقال التالي
كيف يلتهم تنين كومودو وجبة طعامه  من يـد حـارس حـديقـة الـزواحـف في أســتراليــا

كيف يلتهم تنين كومودو وجبة طعامه من يـد حـارس حـديقـة الـزواحـف في أســتراليــا

# # #
لا نتائج
عرض كل النتائج

تابعنا على الفيسبوك

تابعونا على

آخر الأخبار

من لبنان الى مصر وكندا فالسعودية ونيوزيلندا وأستراليا المهندس نقولا داوود : رحلة نجاح مزيّنة بمئة مشروع عمراني وستة كتب
أخبار استرالية

من لبنان الى مصر وكندا فالسعودية ونيوزيلندا وأستراليا المهندس نقولا داوود : رحلة نجاح مزيّنة بمئة مشروع عمراني وستة كتب

ماكغوان يدافع عن قراره شرب نبيذ بقيمة 1000 دولار
أخبار استرالية

ماكغوان يدافع عن قراره شرب نبيذ بقيمة 1000 دولار

أنباء بائسة عن الأجور الأسترالية من رئيس غرفة الصناعة
أخبار استرالية

أنباء بائسة عن الأجور الأسترالية من رئيس غرفة الصناعة

«الناتو» يريد «تفتيشاً عاجلاً» لمحطة زابوريجيا
أخبار عربية

«الناتو» يريد «تفتيشاً عاجلاً» لمحطة زابوريجيا

الأكثر شيوعا

  • أضواء على الحب الروحاني

    أضواء على الحب الروحاني

    50 مشاركات
    مشاركة 20 Tweet 13
  • عهد امير المؤمنين علي بن ابي طالب لمالك الأشتر حين ولاه على مصر

    25 مشاركات
    مشاركة 10 Tweet 6
  • مقتل سيدتين لبنانيتين بإطلاق نار في بانانيا غرب سيدني

    1 مشاركات
    مشاركة 0 Tweet 0
  • مصرع امرأتين في ريفزبي غرب سدني

    1 مشاركات
    مشاركة 0 Tweet 0
  • من كتاب « ما دوّنه الغبار» دينا سليم حنحن ما راح أنسى

    1 مشاركات
    مشاركة 0 Tweet 0
# # #

الطقس في سيدني

سيدني
السبت, أغسطس 20, 2022
light rain
12 ° c
48%
11.39mh
61%
17 c 8 c
الأحد
22 c 7 c
الأثنين
19 c 8 c
الثلاثاء
16 c 4 c
الأربعاء
جريدة التلغراف

تأسست صحيفة “التلغراف” العربية في سدني سنة 1970 وهي الصحيفة العربية الأوسع انتشاراً في أستراليا.

  • استراليا
  • أخبار الجالية
  • أخبار عربية
  • أخبار عالمية
  • ثقافة و فنون
  • رياضة
  • فيديو
  • تكنولوجيا
  • اتصل بنا
  • أعلن معنا
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • أعلن معنا
  • إدارة التحرير

© 2022 كل الحقوق لجريدة “التلغراف”- سيدني

لا نتائج
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • كلمة رئيس التحرير
  • استراليا
    • أخبار استرالية
    • استراليات
  • أخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار عربية
    • أخبار خفيفة
    • لبنان
  • الجالية
    • أخبار الجالية
    • مناسبات اجتماعية
      • احتفالات
      • أفراح
      • أعياد
      • تكريم
      • تهاني
      • وفيات
  • مقالات
    • أمان السيد
    • أنطوان سابيلا
    • بيار سمعان
    • دينا سليم
    • رغيد النحاس
    • زهير السباعي
    • خليل وهبه
    • زينة عيسى
    • سركيس كرم
    • سميح موسى
    • سميرة عباس التميمي
    • عباس مراد
    • عبد الوهاب طالباني
    • علا بياض
    • فاطمة مارديني
    • كامل المر
    • كمال براكس
    • كنده سماره
    • لميس طوبجي
    • مارسيل منصور
    • ماري سكر
    • ماغي حنا
    • ميخائيل حداد
    • نجمه خليل حبيب
    • نجيب داود
    • نورالدين مدني
    • نوفل حنا
    • وجيه رافع
    • د.مريم سركيس
    • مقالات متنوعة
  • مقابلات
  • ثقافة و فنون
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • متفرقات
    • تحقيق
    • كتب
      • كتاب النبي والترهب
      • فاطمة الزهراء
  • فيديو
  • إعلام

© 2022 كل الحقوق لجريدة “التلغراف”- سيدني