الثلاثاء, أغسطس 16, 2022
13 °c
Sydney
الأربعاء
الخميس
الجمعة
السبت
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • إدارة التحرير
  • Arabic
  • English
جريدة التلغراف
Advertisement
  • الرئيسية
  • كلمة رئيس التحرير
  • استراليا
    • أخبار استرالية
    • استراليات
  • أخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار عربية
    • أخبار خفيفة
    • لبنان
  • الجالية
    • أخبار الجالية
    • مناسبات اجتماعية
      • احتفالات
      • أفراح
      • أعياد
      • تكريم
      • تهاني
      • وفيات
  • مقالات
    • أمان السيد
    • أنطوان سابيلا
    • بيار سمعان
    • دينا سليم
    • رغيد النحاس
    • زهير السباعي
    • خليل وهبه
    • زينة عيسى
    • سركيس كرم
    • سميح موسى
    • سميرة عباس التميمي
    • عباس مراد
    • عبد الوهاب طالباني
    • علا بياض
    • فاطمة مارديني
    • كامل المر
    • كمال براكس
    • كنده سماره
    • لميس طوبجي
    • مارسيل منصور
    • ماري سكر
    • ماغي حنا
    • ميخائيل حداد
    • نجمه خليل حبيب
    • نجيب داود
    • نورالدين مدني
    • نوفل حنا
    • وجيه رافع
    • د.مريم سركيس
    • مقالات متنوعة
  • مقابلات
  • ثقافة و فنون
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • متفرقات
    • تحقيق
    • كتب
      • كتاب النبي والترهب
      • فاطمة الزهراء
  • فيديو
  • إعلام
لا نتائج
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • كلمة رئيس التحرير
  • استراليا
    • أخبار استرالية
    • استراليات
  • أخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار عربية
    • أخبار خفيفة
    • لبنان
  • الجالية
    • أخبار الجالية
    • مناسبات اجتماعية
      • احتفالات
      • أفراح
      • أعياد
      • تكريم
      • تهاني
      • وفيات
  • مقالات
    • أمان السيد
    • أنطوان سابيلا
    • بيار سمعان
    • دينا سليم
    • رغيد النحاس
    • زهير السباعي
    • خليل وهبه
    • زينة عيسى
    • سركيس كرم
    • سميح موسى
    • سميرة عباس التميمي
    • عباس مراد
    • عبد الوهاب طالباني
    • علا بياض
    • فاطمة مارديني
    • كامل المر
    • كمال براكس
    • كنده سماره
    • لميس طوبجي
    • مارسيل منصور
    • ماري سكر
    • ماغي حنا
    • ميخائيل حداد
    • نجمه خليل حبيب
    • نجيب داود
    • نورالدين مدني
    • نوفل حنا
    • وجيه رافع
    • د.مريم سركيس
    • مقالات متنوعة
  • مقابلات
  • ثقافة و فنون
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • متفرقات
    • تحقيق
    • كتب
      • كتاب النبي والترهب
      • فاطمة الزهراء
  • فيديو
  • إعلام
لا نتائج
عرض كل النتائج
جريدة التلغراف
لا نتائج
عرض كل النتائج
الرئيسية مقالات ماري سكر

لبنان … التركيبة العجيبة (٢)

12 يوليو، 2018
في ماري سكر
لبنان التركيبة العجيبة (١)
0
مشاهدات

د. ماري سكر

إذا كانت تسوية لبنان قد بنيت على التعدد والاختلاف، فإن التسوية هي الأفق الممكن لرأب الصدع على الصعيد الوطني ،بني لبنان في العشرينات من القرن العشرين على تسوية كما هو معلوم، بحيث تخلى فريق من اللبنانيين عن الاحتماء بالغرب، مقابل تخلي الفريق الاخر عن الالتحاق بالعرب. من هنا كانت الصيغة العربية المخففة: لبنان ذو وجه عربي وعند كل أزمة تتهدد الوحدة الوطنية، بفعل الصراعات الداخلية او التطورات الخارجية، تطرح التسوية من جديد. ولا شك أن اتفاق الطائف كان عبارة عن تسوية جديدة من أجل لأم الشرخ الوطني او وقف الحرب. لقد شكّل تركيبة جديدة حسمت الجدال حول هوية لبنان العربية، ولكنها ساهمت في زعزعة منطق الدولة بقدر ما جعلت لبنان محكوماً بثلاثة رؤساء يمثّلون الطوائف الكبرى الثلاث: الموارنة، السنّة، الشيعة. لقد اصبح لبنان مثلث الرأس، أضعفهم أو أقلّهم قوة هو رئيس الجمهورية. وهذا مفسدة للحكم وتعطيل لعمل الدولة. وها هي التسوية تطرح الآن، في غمرة الصراعات والسجالات، سواء منها المتصلة بالتوازن بين الطوائف او بالعلاقة مع الشقيقة سوريا او بالعلاقة مع سلاح المقاومة، وهي أوجه متلازمة للمشكلة نفسها لكن التسوية ليست مجرد شعار نرفعه بالعقلية والمفاهيم والمثالات نفسها التي مزقت الوحدة وصنعت الحرب، ولا بالسياسات نفسها التي تقود اللبنانيين الى المأزق وتعيدهم الى نقطة الصفر على الصعيد الوطني. وإنما تحتاج الى اعادة صياغة على نحو يحررها من مضامينها السلبية بقدر ما يغذي شعارات الهوية والمواطنة او الحرية والسيادة او التحرر والاستقلال او الديموقراطية والحرية بأبعاد ومقاصد جديدة لذا،فالتسوية هي مراس صعب، إذ هي تُبنى وتتركّب عبر التمرّس بسياسة فكرية جديدة تتغير معها مفردات العمل الوطني، سواء من حيث اللغة والرؤية او المنهج والعقلية او المنطق والمعاملة او الدور والغاية .

قدس اللبنانيون لبنان،نعم ومن يقدّس شيئاً يقع ضحيته او يعمل على انتهاكه. هذا شأن الذين أَلَّهوا لبنان واعتبروه قطعة من السماء او ارضاً مقدسة، ولم يمنعهم اعتقادهم هذا دون العمل على تلويث بيئته او تصحير طبيعته، بتحويله مكباً للفضلات او باستيراد النفايات السامة لزرعها في ارضه. فالأجدى التعامل مع لبنان بوصفه قطعة من الارض ومورداً للرزق، او جزءاً من العالم ومساحة من الحضارة، او تنوعاً ثقافياً نحافظ عليه ونعمل على إغنائه في هذا المعنى يتحول لبنان واقعاً ننخرط فيه، هو واقع حيّ ومتحرك، معيش ومتغير، يساهم جميع ابنائه في تغييره واعادة بنائه. وقد تغير لبنان عما كان عليه قبل الحرب، في خريطته ومشهده، او في قواه ومشروعياته. والذين يريدون العودة به الى الوراء، وكأن شيئاً لم يحدث، يطلبون المحال بقدر ما يقفزون فوق الواقع. ومن يعمل على نفي الوقائع تفاجئه المتغيرات او تهمّشه الاحداث وتقوده الى العزلة. فالممكن هو قراءة الاحداث والمتغيرات على ارض المعايشات، بلغة الفهم لاجتراح قواعد وأطر جديدة في النظر والعمل. وما يحتاج اليه لبنان ليس التبجيل الفارغ والتقديس الذي يحجب واقعه ويلغم قضيته. انه يحتاج الى المحافظة على بيئته والحؤول دون تصحيره، بالاهتمام بتشجيره وتجميله، او بالعمل على تنمية موارده وتحسين شروط العيش فيه. فلا شيء يلغم القضايا أكثر من ادعاءات القداسة وخلع الطابع النهائي او الثابت او الازلي على المشاريع والافعال البشرية، سواء اختُصّ الامر بالحرية ام بالمقاومة.

نحن بحاجة الى كسر النرجسية اللبنانية التي تمارس احياناً تجاه العرب والتي تترجم عنصرية وطنية او بهورة ثقافية او هشاشة وجودية. فالعرب الذين ندّعي أننا متفوقون عليهم حضارياً،

يتقدمون علينا في مجالات كثيرة. والخليجيون الذين نتهمهم بالتخلف أصبحوا بالنسبة الينا مركز استقطاب صحافياً واعلامياً. واذا كنا نخشى منهم على متاجرنا ونسائنا، فنحن الذين نعرض عليهم بضائعنا ونستعرض أمامهم نساءنا الجميلات شبه عاريات على الشاشات. وتلك هي الفضيحة والمفارقة، فالأجدى أن نتعامل مع الغير بلغة التبادل والانتاج. فمن يخلق وينتج لا يخشى على نفسه من الغير، بقدر ما يمارس فاعليته وحضوره وسط المشهدكذلك على اللبنانيين التحرر من النزعة الوطنية الضيقة التي تحاول عزل لبنان عن محيطه العربي، والتي باتت الآن غير ذات موضوع أصلاً، إذ اللبنانيون باتوا مقسومين بين عرب وعرب، أو بين سنّة وشيعة، او بين اسلام وآخر، او بين محور اقليمي وآخر مضاد. فلبنان لم يكن يوماً بلداً مقفلاً، وإنما كان على مرّ التاريخ ارضاً لاستيطان الجماعات واستقبال الجاليات. وهذا شأنه في الزمن الحديث. لقد استقبل الارمن والكرد والآتين من شرق آسيا. فضلاً عن العرب. والموارنة الذين كان لهم المساهمة الكبرى في تكوين لبنان وبنائه قد أتوا من سوريا، ولا يزال البطريرك الماروني يُلقّب ببطريرك أنطاكيا وسائر المشرق. وها نحن نعترف أخيراً بالأقباط الذين باتوا يشكلون طائفة لها مشروعيتها وحقوقها…

هكذا هو لبنان العجيب والتركيبة الخاصة…يتبع

Mariesuccar.63@gmail.com

الماقال السابق

لبنان التركيبة العجيبة (١)

المقال التالي

لبنان …التركيبة العجيبة (٣)

أخبار ذات صلة

للقتل…لكن ليس بالكيماوي

مجزرة جديدة: نيوزيلندا وهولندا والعنف المحاكى

لبنان التركيبة العجيبة (١)

لبنان …التركيبة العجيبة (٣)

لبنان التركيبة العجيبة (١)

لبنان التركيبة العجيبة (١)

للقتل…لكن ليس بالكيماوي

للقتل…لكن ليس بالكيماوي

المقال التالي
لبنان التركيبة العجيبة (١)

لبنان ...التركيبة العجيبة (٣)

# # #
لا نتائج
عرض كل النتائج

تابعنا على الفيسبوك

تابعونا على

آخر الأخبار

من كتاب « ما دوّنه الغبار» دينا سليم حنحن ما راح أنسى
أهم الأخبار

من كتاب « ما دوّنه الغبار» دينا سليم حنحن ما راح أنسى

«الطعن بالسكين»…  قتلٌ بـ «السلاح المتاح»
أخبار عالمية

«الطعن بالسكين»… قتلٌ بـ «السلاح المتاح»

سلمان رشدي يعاني جروحاً بالغة في كبده… ومطر يواجه تهمة القتل العمد
أخبار عربية

سلمان رشدي يعاني جروحاً بالغة في كبده… ومطر يواجه تهمة القتل العمد

برلمان نيو ساوث ويلز :  تنمّر وتحرّش واعتداءات جنسية
أخبار استرالية

برلمان نيو ساوث ويلز : تنمّر وتحرّش واعتداءات جنسية

الأكثر شيوعا

  • أضواء على الحب الروحاني

    أضواء على الحب الروحاني

    49 مشاركات
    مشاركة 20 Tweet 12
  • تظاهرة امام برلمان الولاية دعما لفصل البلديات

    2 مشاركات
    مشاركة 1 Tweet 1
  • كورونا..عندما نطق التاريخ وشهد على زيف تاريخ البشر

    2 مشاركات
    مشاركة 1 Tweet 1
  • مصرع امرأتين في ريفزبي غرب سدني

    1 مشاركات
    مشاركة 0 Tweet 0
  • عهد امير المؤمنين علي بن ابي طالب لمالك الأشتر حين ولاه على مصر

    23 مشاركات
    مشاركة 9 Tweet 6
# # #

الطقس في سيدني

سيدني
الثلاثاء, أغسطس 16, 2022
broken clouds
13 ° c
37%
13.15mh
81%
19 c 7 c
الأربعاء
21 c 8 c
الخميس
18 c 11 c
الجمعة
19 c 7 c
السبت
جريدة التلغراف

تأسست صحيفة “التلغراف” العربية في سدني سنة 1970 وهي الصحيفة العربية الأوسع انتشاراً في أستراليا.

  • استراليا
  • أخبار الجالية
  • أخبار عربية
  • أخبار عالمية
  • ثقافة و فنون
  • رياضة
  • فيديو
  • تكنولوجيا
  • اتصل بنا
  • أعلن معنا
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • أعلن معنا
  • إدارة التحرير

© 2022 كل الحقوق لجريدة “التلغراف”- سيدني

لا نتائج
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • كلمة رئيس التحرير
  • استراليا
    • أخبار استرالية
    • استراليات
  • أخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار عربية
    • أخبار خفيفة
    • لبنان
  • الجالية
    • أخبار الجالية
    • مناسبات اجتماعية
      • احتفالات
      • أفراح
      • أعياد
      • تكريم
      • تهاني
      • وفيات
  • مقالات
    • أمان السيد
    • أنطوان سابيلا
    • بيار سمعان
    • دينا سليم
    • رغيد النحاس
    • زهير السباعي
    • خليل وهبه
    • زينة عيسى
    • سركيس كرم
    • سميح موسى
    • سميرة عباس التميمي
    • عباس مراد
    • عبد الوهاب طالباني
    • علا بياض
    • فاطمة مارديني
    • كامل المر
    • كمال براكس
    • كنده سماره
    • لميس طوبجي
    • مارسيل منصور
    • ماري سكر
    • ماغي حنا
    • ميخائيل حداد
    • نجمه خليل حبيب
    • نجيب داود
    • نورالدين مدني
    • نوفل حنا
    • وجيه رافع
    • د.مريم سركيس
    • مقالات متنوعة
  • مقابلات
  • ثقافة و فنون
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • متفرقات
    • تحقيق
    • كتب
      • كتاب النبي والترهب
      • فاطمة الزهراء
  • فيديو
  • إعلام

© 2022 كل الحقوق لجريدة “التلغراف”- سيدني