في ظلّ الإنهيار الإقتصادي الكبير الذي يعيشه الشّعب اللّبناني و الأزمة المعيشيّة الحادّة التّي تطال كلّ المنازل في لبنان، تتفاقم أعداد المقدمين على الإنتحار بغية الإرتياح من مثاقل الفقر و الذلّ على أرض الوطن، حيث أقدم المدعو (ج. م.) على رمي نفسه من أحد الأبنية من الطّابق الاوّل في منطقة القبّة – شارع ابن سينا ممّا أدّى إلى إصابته بكسور متفرقّة، نُقِل على أثرها إلى المستشفى الحكومي للعلاج و أُفيد أنّ حالته شبه مستقرّة.