السبت, سبتمبر 23, 2023
14 °c
Sydney
الأحد
الأثنين
الثلاثاء
الأربعاء
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • إدارة التحرير
  • ar
    • ar
    • en
جريدة التلغراف
  • الرئيسية
  • كلمة رئيس التحرير
  • استراليا
    • أخبار استرالية
    • استراليات
  • أخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار عربية
    • أخبار خفيفة
    • لبنان
  • الجالية
    • أخبار الجالية
    • مناسبات اجتماعية
      • احتفالات
      • أفراح
      • أعياد
      • تكريم
      • تهاني
      • وفيات
  • مقالات
    • أمان السيد
    • أنطوان سابيلا
    • بيار سمعان
    • دينا سليم
    • رغيد النحاس
    • زهير السباعي
    • خليل وهبه
    • زينة عيسى
    • سركيس كرم
    • سميح موسى
    • سميرة عباس التميمي
    • عباس مراد
    • عبد الوهاب طالباني
    • علا بياض
    • فاطمة مارديني
    • كامل المر
    • كمال براكس
    • كنده سماره
    • لميس طوبجي
    • مارسيل منصور
    • ماري سكر
    • ماغي حنا
    • ميخائيل حداد
    • نجمه خليل حبيب
    • نجيب داود
    • نورالدين مدني
    • نوفل حنا
    • وجيه رافع
    • د.مريم سركيس
    • مقالات متنوعة
  • مقابلات
  • ثقافة و فنون
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • متفرقات
    • تحقيق
    • كتب
      • كتاب النبي والترهب
      • فاطمة الزهراء
  • فيديو
  • إعلام
لا نتائج
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • كلمة رئيس التحرير
  • استراليا
    • أخبار استرالية
    • استراليات
  • أخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار عربية
    • أخبار خفيفة
    • لبنان
  • الجالية
    • أخبار الجالية
    • مناسبات اجتماعية
      • احتفالات
      • أفراح
      • أعياد
      • تكريم
      • تهاني
      • وفيات
  • مقالات
    • أمان السيد
    • أنطوان سابيلا
    • بيار سمعان
    • دينا سليم
    • رغيد النحاس
    • زهير السباعي
    • خليل وهبه
    • زينة عيسى
    • سركيس كرم
    • سميح موسى
    • سميرة عباس التميمي
    • عباس مراد
    • عبد الوهاب طالباني
    • علا بياض
    • فاطمة مارديني
    • كامل المر
    • كمال براكس
    • كنده سماره
    • لميس طوبجي
    • مارسيل منصور
    • ماري سكر
    • ماغي حنا
    • ميخائيل حداد
    • نجمه خليل حبيب
    • نجيب داود
    • نورالدين مدني
    • نوفل حنا
    • وجيه رافع
    • د.مريم سركيس
    • مقالات متنوعة
  • مقابلات
  • ثقافة و فنون
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • متفرقات
    • تحقيق
    • كتب
      • كتاب النبي والترهب
      • فاطمة الزهراء
  • فيديو
  • إعلام
لا نتائج
عرض كل النتائج
جريدة التلغراف
لا نتائج
عرض كل النتائج
الرئيسية مقالات ولنا رأي

اولويات حزب العمال تتعارض مع هموم الناس

7 نوفمبر، 2018
في ولنا رأي
اولويات حزب العمال تتعارض مع هموم الناس
0
مشاهدات

بقلم بيار سمعان

منذ انفجار النزاعات داخل الإئتلاف والخلافات في الحكومة، تشير استطلاعات الرأي ان انتخاب حكومة عمالية في عام 2019 قد يكون امراً محسوماً، إلا في حال حدوث مفاجآت غير متوقعة.

ومع تلهي وسائل الاعلام بالنزاعات داخل الإئتلاف يجري اهمال تسليط الاضواء على برنامج حزب العمال الخطير، والذي اقل ما يقال فيه «انه يتعارض مع هموم الناس ولا يعبر عن اولوياتهم الحياتية»

لقد استفاد حزب العمال من هذه الفوضى الاعلامية ليقر برنامجاً خطيراً لسياسته المستقبلية والذي سيعرض خلال المؤتمر السنوي من 16 الى 18 كانون الاول.

الوثيقة العمالية هي القاعدة الاساسية التي ترسم ما ستكون عليه الحكومة العمالية المقبلة، في حال فاز حزب العمال في الانتخابات الفيدرالية، كما هو متوقع، وتحدد الآجندا السياسية التي ستلتزم بها.

الانطباع الاول هو ان حزب العمال يعيش اليوم حالة من «الغربة» تجعله في موقع متباعد عن القاعدة الشعبية. انه يعيش ازمة «هوية» بعد ان اتخذ منحىً يتعارض مع طروحاته التقليدية، اي حماية الطبقة الشعبية والحفاظ على حقوق العمال وتثبيت العدالة الاجتماعية، كما يدعي الحزب.

ومن المفترض ان تكون الوثيقة العمالية المكونة من 224 صفحة عبارة عن تعبير عن قيم ومعتقدات وقناعات الحزب التقليدية. لكن لنستعرض معاً بعض ما ورد فيها.

ذكر في الوثيقة 59 مرة كلمة «العلاقة الجنسية المتبادلة» و64 مرة عبارة «الميول الجنسية او التوجه الجنسي، و42 مرة LGBTI، و36 مرة «المتحولين جنسياً، و33 مرة كلمة «ثنائي الميول الجنسية»، و31 مرة «السحاق» و29 مرة مثلي الجنس اواللواطيين. كما وردت اكثر من مرة تعابير «الخوف من التحوّل الجنسي» والخوف من المثليين والتمييز العنصري ضدهما…

وذكر تعبير «نوع الجنس» 138 مرة، واشير 19 مرة الى الهوية الجنسية وخمس مرات ورد تعبير «الفجوة بين الجنسين».

كلمة «التنوع الجنسي» اشير اليها 27 مرة، بما في ذلك تعهد حزب العمال ان يتبنى هدفاً اساسياً بنسبة 50 في المئة من برنامجه للتنوع بين الجنسين في المجالس الحكومية خلال المرحلة الاولى من حكمه.

ويذكر مصطلح «الهوية» 42 مرة.

ويتعهد حزب العمال، تحت شعار قانون حقوق الانسان، اقامة مفوضية جديدة لمتابعة قضايا «التوجهات الجنسية والهوية الجنسية وقضايا ثنائيي الجنس ومن لديهم الحالتين». وهذا ما اعلن مراراً سياسيون محافظون معارضتهم له وحذروا من خطورته.

بالمقابل لا تذكر وثيقة حزب العمال، على سبيل المثال، اي شيء عن «الامهات المفردات» اوغير المتزوجات اللواتي يعشن حالة من الفقر والعوز. كما لا تتطرق الوثيقة الى قضايا غلاء المعيشة وتدني الاجور وغلاء الكهرباء والقدرة لدى المواطنين على شراء المنزل الاول او الحصول على القروض المنزلية، وغيره من الأمور الحياتية المعيشية واليومية…

فكرامة الطبقة العاملة ومعالجة همومهم وتحصيل حقوقهم وهي من جوهر القيم الاساسية التي يقوم عليها حزب العمال، ذكرت مرة واحدة فقط في الوثيقة.

اما مسألة الفقر الذي يعاني منه اليوم اغلبية الطبقة العاملة او العاطلة عن العمل،  فوردت فقط 25 مرة بالمقارنة مع مصطلح «التوجه الجنسي» الذي ورد ذكره  55 مرة. بينما اشير الى التشرّد 43 مرة.

فالجانب الاجتماعي – الاقتصادي يبدو ان حزب العمال قد اهمله بعد ان صبّ اهتماماته على القضايا الجنسية ومساعي استبدال هوية المواطنين.

< مبادئ Yogyakarta

لكن الأمر الأخطر والمثير للقلق هو ذكر فقرة، دفنت في الصفحة 188 من الوثيقة، وقد بنيت هذه الفقرة على مبادئ «يوغياكارتا» الراديكالية والتي توصي بتطبيق القانون الدولي لحقوق الانسان، فيما يتعلق بالميول الجنسية والهوية الجنسية، والتعبير عن هذه الميول والخصائص الجنسية.

وقد وضعت هذه المبادىء عام 2006 في مدينة يوغياكارتا الاندونيسية، وقام باعدادها عدد من ممثلي المنظمات غير الحكومية ومندوبي الأمم المتحدة. وجرى تعديلها في عام 2015. وهي ليست ملزِمة لأية حكومة، الا من يقرّر ادراجها والالتزام بها، كما يفعل حزب العمال اليوم.

وتوصي مبادئ يوغياكارتا الحكومات بنزع «الجنس» من جميع شهادات الميلاد وجوازات السفر ورخص قيادة السيارات واية بيانات شخصية اخرى.

وستشمل وثائق الهوية الرسمية والحكومية فقط المعلومات الشخصية الضرورية دون ذكر الجنس والهوية الجنسية.

وفي حال رغب اي شخص تحديد جنس آخر له، يجب على الحكومات الالتزام بتوفير آلية سريعة وواضحة يمكن الحصول عليها بسهولة والاعتراف بهذا التحوّل الشخصي بشكل قانوني ومشروع.

ولن يسمح لأية جمعية رياضية او لرياضات نسائية، تحت تهديد الملاحقة القانونية، باستبعاد اي شخص يعرف باسم امرأة ، كما يحظر صراحة «اجراء اي فحص او اختبار للتحقق من نوع الجنس، مما يضمن ان يشارك الجميع في اي نشاط رياضي، تماشياً مع نوع الجنس الذي يحدده الفرد شخصياً لنفسه.

ولن يسمح لأية تدابير او سياسات على اجبار النساء الرياضيات ان يجري اكراههن او ممارسة ضغوطات بحقهن، للخضوع الى فحوصات طبية او اختبارات لا داعي لها، من اجل مشاركة الأناث في اي نشاط رياضي يرغبن بمزاولته.

كما يجب توفير حمامات ومراحيض محايدة ومشتركة للجنسين، وغرف تبديل الملابس والترحيب بالاشخاص من ذوي التوجهات الجنسية المختلفة او اي تعبير جنسي لدى الاشخاص، دون اي تمييز.

< السجون واللاجئين والمدارس:

وفيما يتعلق بسجون الذكور والأناث، ينبغي ان يكون الاشخاص من جميع التوجهات الجنسية  والهويات الجنسية والتعبير الجنسي والخصائص الجنسية، قادرين على اختيار «المرافق التي يوضعون فيها».

اما ما يتعلق بسياسة اللاجئين، يتعيّن على الحكومة «قبول التعريف الذاتي للشخص الذي يطلب اللجوء على اساس التوجه الجنسي او الهوية الجنسية التي يتخذها لنفسه، او التعبير عن الجنس والخصائص الجنسية كنقطة اساسية للنظر في طلب اللجوء الخاص به.

وهذا يلزم تدريب الموظفين القضائيين والمسؤولين عن تنفيذ القوانين وغيرهم من الموظفين في القطاع العام بغية حسن المعاملة والتصرف مع هذه الحالات.

وبالطبع ان تبني هذه الايديولوجية سيشمل المدارس والمؤسسات التعليم بها وما اصبح يعرف «بالمدارس الآمنة» والسماح بمنح المنشطات للأطفال الراغبين بالتحوّل الجنسي.

>  بيل شورتن يغسل يديه

ما ان  انتشرت هذه المعلومات حتى سارع زعيم المعارضة بيل شورتن الى تكذيبها، مدعياً ان حزب العمال لن يقر برنامج «حذف الفروقات الجنسية» عن سجلات الهوية.

غير ان بيل شورتن يتناسى انه كان تعهد سابقاً انه لن يعمل على اقرار تعديل قانون الزواج وانه سيصوّت ضد هذا القرار في البرلمان، هذا ما تعهد به لنا في التلغراف، خلال لقاء معه قبل عام من تعديل قانون الزواج. وتبين لاحقاً  ان حزب العمال، بموجب الميثاق الذي اقر في الاجتماع العام للحزب سنة 2015، كان قد تعهد  بتعديل قانون الزواج وتشريع زواج المثليين. فمن نصدق اليوم؟ بيل شورتن ام وثيقة حزب العمال؟

باعتقادي، ان  بيل شورتن فقد الكثير من مصداقيته خلال زعامته للحزب الحقيقة الاخرى التي اصبحت ثابتة تؤكد مرة اخرى ان حزب العمال هو ملتزم الى ابعد الحدود بخطة الأمم المتحدة، وهي السلطة البديلة الحالية للحكومة العالمية. كما ان حزب العمال قد تبنى عن قناعة وسابق تصوير البرنامج الماركسي الملحد الذي يسعى، ضمن خطة عالمية مشتركة، الى ضرب العائلة، ونشر الالحاد ودمار الأديان وتعميم الفردية وإلغاء الفروقات الجنسية.

لقد وضع العالم بأسره اليوم في مواجهة خيارين: اما الالحاد او الشريعة الاسلامية. هكذا يصور لنا الاعلام المقروء والمرئي الواقع. وهكذا يجد الانسان المعاصر نفسه امام معضلتين لا ثالث لهما: اما ان يختار البرنامج الذي يتبناه الفكر الملحد او ان يتحمل تبعات وعواقب تطبيق الشريعة الاسلامية كنظام بديل.

فمن يمسك بعصا التهديدات من طرفيها: أهو جورج سوروس الذي ينفق المليارات لأمواج النازحين واللاجئين الى الغرب، ام ان سوروس هو مجرد لاعب وحيد من شبكة متكاملة من اثرياء العالم الذين يسعون جاهدين لاحكام سيطرتهم على كل الثروات والانظمة، ويتحكمون بمصير البشرية وخفض عدد سكان العالم الى 500 مليون نسمة، وفرض نظام عالمي جديد وديانة جديدة وعبودية مطلقة للشعوب…!!

< الانتخابات المصيرية

نحن في استراليا على مشارف انتخابات عامة خلال السنة القادمة. انها دون شك انتخابات مصيرية ستحدد مستقبل استراليا وشعبها لنصف قرن على الأقل.

لذا ادعو من يعتبرون انفسهم اوفياء لحزب العمال، خاصة من ابناء الجاليات العربية والاسلامية الى اعادة تقييم مواقعهم وولاءاتهم وكيفية تصويتهم.

لقد آن الأوان ان نحطم الأصنام التي بنيناها طوال عقود وسجدنا لها، حباً بموقع ورغبة بالحصول على مساعدات مالية.

على الجميع ان يرروا ان كانوا يرغبون بالحفاظ على عائلاتهم وايمانهم ومبادئهم الانسانية. وعلى المسلمين بالتحديد ان يدركوا انهم غير معصومين من التغييرات الجذرية التي يسعى حزب العمال الى فرضها على المجتمع الاسترالي بأسره.

علينا ان نختار بين الحياة بحرية او ان نقبل العبودية المطلقة التي سوف تحولنا الى مجرّد ارقام لا قيمة لها.

فحزب العمال لم يعد حزب المستضعفين في استراليا. لقد تحوّل كحزب الخضر الى قوة تغيير لاستعباد المواطنين.

لذا علينا ان نمنع وصوله الى السلطة وان نحوّل مناطق غرب سدني الى قوة فاعلة للحفاظ على النظام الديمقراطي الحر والمتعدّد الثقافات، ولفك اسر استراليا من المصير المشؤوم الذي ينتظرها.

وانا ادعو كل المؤسسات الدينية الشرق اوسطية الى معالجة هذه القضايا بجدية واتخاذ موقف مشترك حولها، بغض النظر عن المصالح الآنية الصغيرة.. وإلا «على الدنيا السلام».

pierre@eltelegraph.com

الماقال السابق

غلطة الشاطر بألف غلطة

المقال التالي

الضوء من غزّة

أخبار ذات صلة

وباء كورونا والحرب العالمية الثالثة

وباء كورونا والحرب العالمية الثالثة

كورونا والقيامة

كورونا والقيامة

موريسون يقفل الكنائس والحانات ويبقي المدارس والمحلات التجارية… لماذا؟

فيروس كورونا: المنشأ والأهداف ونظرية المؤامرة

المقال التالي
الضوء من غزّة

الضوء من غزّة

لا نتائج
عرض كل النتائج

تابعنا على الفيسبوك

تابعونا على

آخر الأخبار

مهرجان كانتربري بانكستاون للأطفال في نسخته  ال 25الوزير جهاد ديب: أستراليا الحديثة لديها مكان للجميع للاحتفال بهويتهم
أخبار استرالية

مهرجان كانتربري بانكستاون للأطفال في نسخته ال 25الوزير جهاد ديب: أستراليا الحديثة لديها مكان للجميع للاحتفال بهويتهم

هل سيفي ألبانيزي بوعده الانتخابي الذي قطعه على نفسه
أخبار استرالية

هل سيفي ألبانيزي بوعده الانتخابي الذي قطعه على نفسه

الراعي من سيدني: الحوار هو بالتصويت في المجلس النيابي لايجوز طرح الفيديرالية عند كل صعوبة وبانفصالنا ينهار لبنان
أخبار الجالية

الراعي من سيدني: الحوار هو بالتصويت في المجلس النيابي لايجوز طرح الفيديرالية عند كل صعوبة وبانفصالنا ينهار لبنان

من النزوح الى اللجوء الى التسلل السوري الجديد  بطريقة غير شرعية و خطورتهم على لبنان
أهم الأخبار

من النزوح الى اللجوء الى التسلل السوري الجديد  بطريقة غير شرعية و خطورتهم على لبنان

الأكثر شيوعا

  • زهايمر

    زهايمر

    1 مشاركات
    مشاركة 0 Tweet 0
  • أضواء على الحب الروحاني

    191 مشاركات
    مشاركة 76 Tweet 48
  • عهد امير المؤمنين علي بن ابي طالب لمالك الأشتر حين ولاه على مصر

    147 مشاركات
    مشاركة 59 Tweet 37
  • الراعي افتتح دار الراحة للمسنين في كنيسة سيدة لبنان في هاريس بارك وتناول الغداء الى مائدة راهبات العائلة المقدسة

    1 مشاركات
    مشاركة 0 Tweet 0
  • حكومة لبنان في أزمة بعد نفاد أموال «صندوق النقد» الجيش اللبناني يداهم مخيمات للنازحين السوريين في البقاع ويوقف 43 منهم

    1 مشاركات
    مشاركة 0 Tweet 0
# # #

الطقس في سيدني

سيدني
السبت, سبتمبر 23, 2023
broken clouds
14 ° c
40%
11.01mh
51%
23 c 9 c
الأحد
29 c 9 c
الأثنين
24 c 14 c
الثلاثاء
28 c 13 c
الأربعاء
جريدة التلغراف

تأسست صحيفة “التلغراف” العربية في سدني سنة 1970 وهي الصحيفة العربية الأوسع انتشاراً في أستراليا.

  • استراليا
  • أخبار الجالية
  • أخبار عربية
  • أخبار عالمية
  • ثقافة و فنون
  • رياضة
  • فيديو
  • تكنولوجيا
  • اتصل بنا
  • أعلن معنا
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • أعلن معنا
  • إدارة التحرير

© 2022 كل الحقوق لجريدة “التلغراف”- سيدني

لا نتائج
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • كلمة رئيس التحرير
  • استراليا
    • أخبار استرالية
    • استراليات
  • أخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار عربية
    • أخبار خفيفة
    • لبنان
  • الجالية
    • أخبار الجالية
    • مناسبات اجتماعية
      • احتفالات
      • أفراح
      • أعياد
      • تكريم
      • تهاني
      • وفيات
  • مقالات
    • أمان السيد
    • أنطوان سابيلا
    • بيار سمعان
    • دينا سليم
    • رغيد النحاس
    • زهير السباعي
    • خليل وهبه
    • زينة عيسى
    • سركيس كرم
    • سميح موسى
    • سميرة عباس التميمي
    • عباس مراد
    • عبد الوهاب طالباني
    • علا بياض
    • فاطمة مارديني
    • كامل المر
    • كمال براكس
    • كنده سماره
    • لميس طوبجي
    • مارسيل منصور
    • ماري سكر
    • ماغي حنا
    • ميخائيل حداد
    • نجمه خليل حبيب
    • نجيب داود
    • نورالدين مدني
    • نوفل حنا
    • وجيه رافع
    • د.مريم سركيس
    • مقالات متنوعة
  • مقابلات
  • ثقافة و فنون
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • متفرقات
    • تحقيق
    • كتب
      • كتاب النبي والترهب
      • فاطمة الزهراء
  • فيديو
  • إعلام

© 2022 كل الحقوق لجريدة “التلغراف”- سيدني